الاثنين، 30 أغسطس 2010

هُبَل والمؤمنة .. قصة سترويها الأجيال، لاعنةً أشباه الرجال وفقهاء الأبوال! - المرصد الاسلامي لمقاومة التنصير

 

هُبَل والمؤمنة .. قصة سترويها الأجيال، لاعنةً أشباه الرجال وفقهاء الأبوال!

يكفيك ربك وإيمانك أيتها السيدة العظيمة، فلا تنتظرى أن يهبّ لنجدتك أحد، فقد أصبح الكل خصيانا عاجزين. نعم لقد تركك الجميع، بل أسلموك للوحش الذى فرّغ الله قلبه من المشاعر الإنسانية وكتب عليه أن يعيش على الدماء والأشلاء. نعم تخلى عنك الجميع: رؤساء ووزراء وجيشا وشرطة وأحزابا وصحفيين ومدرسين وأساتذة ومشايخ ورجال قانون

وإلا..على الإسلام والعرب السلام!..

الانفجار قادم.. وأحذر من ميليشيات شبه عسكرية في الكنائس فإن خمسين مسلحا يقدرون على مواجهة عدة آلاف غير مسلحين خاصة إن كان لدي الأوائل حصون مشيدة ودعم جوي!! والله وحده يعلم حقيقة ما يقال عن السلاح المخزون. فليس هناك مسئول يجرؤ على اقتحام كنيسة ولو لتأمين الوطن

شنودة بعد مظاهرة مسجد النور

حقيقة الأمر أن شنودة بهذا التصريح الغبي يراهن على تثبيط عزيمة الشباب، ونسى المتصابي أنه بهذا يسمح لنا بمزيد من النيل من "قداسته" المزعومة ويعطينا مزيدا من الوقت لهدم صنمه وكشف حقيقته أمام عامة المسلمين حيث يتحول شنودة من قيادة دينية إلى خصم غير شريف في معركة طويلة مع شباب الإسلام الثائرين.

برناردو دي برناردو من حياة الى حياة

أوروبا والخوف من الإسلام

فيديو .. مذيعة ألمانية شهيرة تروي قصة إسلامها لقناة الجزيرة

 

في حوار مع رسالة أون لاين مدير المرصد الإسلامي .. الإسلام يزلزل كيان الكنيسة من قمتها حتى أخمص قدميها

وتلاحظ أن هذه الظاهرة محصورة تقريبا في النصارى الأرثوذكس - فالكنيسة الأرثوذكسية تعاني من نزيف بشري حاد إذ أن هناك حالة من التسرب تجاه الإسلام في المقام الأول ثم تجاه التيار البروتستانتي الذي يتمتع بالحداثة والنفوذ المالي والفكر البسيط البعيد عن الأسرار والطلاسم التي لا يقبلها عقل في القرن الواحد والعشري



--

 


·        تصلك هذه الرسالة لكونك مشتركاً في القائمة البريدية لالمرصد الاسلامي لمقاومة التنصير.

·        لإلغاء الإشتراك من القائمة البريدية يرجى الدخول إلى الصفحة الرئيسة لالمرصد الاسلامي لمقاومة التنصير:http://www.tanseerel.com

·        تصلك هذه الرسالة من بريد مخصص للإرسال فقط، إذا كان هناك أي استفسار أو تعليق انقر هنا...

·        لدعوة أصدقائك لزيارة موقعنا  انقر هنا...

ليست هناك تعليقات: