تشابه عقائد الروافض مع اليهود 2
(عقيدة دينية ؟ أم عقدة نفسية)
7. عصمة الحاخام
يعتقد اليهود بعصمة حاخاماتهم. يقول الحاخام روسكي أحد كتبة التلمود - معلقاً على خلاف وقع بين حاخامين: (إن الحاخامين المذكورين قالا الحق؛ لأن الله جعل الحاخامات معصومين من الخطأ) الكنز المرصود ، ص 47.
7 . عصمة (الإمام)
ويعتقد الشيعة بعصمة أئمتهم. وهذا أمر أطبقوا عليه جميعاً، ولا يحتاج إلى شواهد. يقول محمد رضا الظفر: (ونعتقد أن الأمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً) عقائد الإمامية ص 104.
8. عقيدةالرجعة
وقد ذكرها ابن سبأ اليهودي الفارسي يوم قال للذي نعى علياً t: (كذبت! لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة وأقمت على قتله سبعين عدلا لعلمنا انه لم يمت ولم يقتل، ولا يموت حتى يملك الأرض).
8. عقيدة الرجعة
وهذه العقيدة موجودة عند الشيعة بنصها. وقد ألفوا فيها مؤلفات مستقلة. ومن رواياتهم فيها: عن أمير المؤمنين (ع) قال: أنا قسيم الله بين الجنة والنار لا يدخلها الداخل إلا على حد قسمي... وإني لصاحب الكرات ودولة الدول. الكافي ، 1/198. قال في الحاشية: أي الرجعات إلى الدنيا.
9. عقيدة البداء
جاء في التوراة أن الله قد بدا له أنّ شعبه المختار شرد في الأرض فحزن كثيراً وأخذ يبكي وينوح.
9. عقيدة البداء
والعقيدة نفسها يرددها الشيعة. ورووا في فضلها الكثير، منه: عن أبي عبد الله: قال: لو علم الناس ما في القول بالبداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه. الكافي ، 1/148.
10. شتم عيسى عليه السلام
زعم اليهود بأن عيسى عليه السلام يعذب أشد العذاب في لجات الجحيم
جاء في التلمود (أن يسوع الناصري موجود بين القار والنار) الكنز المرصود، ص 101.
10. شتم الصحابة رضي الله عنهم
وزعم الشيعة أن الخلفاء الراشدين يعذبون بتابوت في نار جهنم يتعوذ أهل النار من حره: يروي القمي في تفسير (قل أعوذ برب الفلق) قال: الفلق جب في نار جهنم يتعوذ أهل النار من شدة حره .
يعتقد اليهود بعصمة حاخاماتهم. يقول الحاخام روسكي أحد كتبة التلمود - معلقاً على خلاف وقع بين حاخامين: (إن الحاخامين المذكورين قالا الحق؛ لأن الله جعل الحاخامات معصومين من الخطأ) الكنز المرصود ، ص 47.
7 . عصمة (الإمام)
ويعتقد الشيعة بعصمة أئمتهم. وهذا أمر أطبقوا عليه جميعاً، ولا يحتاج إلى شواهد. يقول محمد رضا الظفر: (ونعتقد أن الأمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً) عقائد الإمامية ص 104.
8. عقيدةالرجعة
وقد ذكرها ابن سبأ اليهودي الفارسي يوم قال للذي نعى علياً t: (كذبت! لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة وأقمت على قتله سبعين عدلا لعلمنا انه لم يمت ولم يقتل، ولا يموت حتى يملك الأرض).
8. عقيدة الرجعة
وهذه العقيدة موجودة عند الشيعة بنصها. وقد ألفوا فيها مؤلفات مستقلة. ومن رواياتهم فيها: عن أمير المؤمنين (ع) قال: أنا قسيم الله بين الجنة والنار لا يدخلها الداخل إلا على حد قسمي... وإني لصاحب الكرات ودولة الدول. الكافي ، 1/198. قال في الحاشية: أي الرجعات إلى الدنيا.
9. عقيدة البداء
جاء في التوراة أن الله قد بدا له أنّ شعبه المختار شرد في الأرض فحزن كثيراً وأخذ يبكي وينوح.
9. عقيدة البداء
والعقيدة نفسها يرددها الشيعة. ورووا في فضلها الكثير، منه: عن أبي عبد الله: قال: لو علم الناس ما في القول بالبداء من الأجر ما فتروا عن الكلام فيه. الكافي ، 1/148.
10. شتم عيسى عليه السلام
زعم اليهود بأن عيسى عليه السلام يعذب أشد العذاب في لجات الجحيم
جاء في التلمود (أن يسوع الناصري موجود بين القار والنار) الكنز المرصود، ص 101.
10. شتم الصحابة رضي الله عنهم
وزعم الشيعة أن الخلفاء الراشدين يعذبون بتابوت في نار جهنم يتعوذ أهل النار من حره: يروي القمي في تفسير (قل أعوذ برب الفلق) قال: الفلق جب في نار جهنم يتعوذ أهل النار من شدة حره .
فسأل الله من شدة حرة أن يتنفس فإذن له فتنفس فأحرق جهنم.
قال: وفي ذلك الجب صندوق من نار جهنم يتعوذ أهل الجب من حر ذلك التابوت الصندوق. وهو التابوت وفي ذلك التابوت ستة من الأولين وستة من الآخرين. فأما الستة التي من الأولين فأبن آدم الذي قتل أخاه، ونمرود إبراهيم الذي ألقى إبراهيم في النار، وفرعون موسى، والسامري الذي اتخذ العجل، والذي هود اليهود، والذي نصر النصارى. وأما الستة التي من الآخرين فهم الأول والثاني والثالث والرابع وصاحب الخوارج وابنملجم لعنهم الله) تفسير القمي ، 2/499.
11. رمي السيدة مريم بالفاحشة
رمى اليهود لعنهم الله مريم رضي الله عنها بالفاحشة مع تبرئة الله لها. جاء في التلمود: (إن يسوع الناصري موجود بين القار والنار. وقد أتت به أمه من العسكري (باندار) عن طريق الخطيئة). المصدر السابق.
11. رمي السيدة عائشة بالفاحشة
ورمى الشيعة لعنهم الله عائشة رضي الله عنها بالفاحشة مع تبرئة الله لها. فبلغ الحقد في نفوس هؤلاء اليهود أن يتهموا عائشة في عرضها. فهذا الكليني صاحب تلمودهم الكافي يصمها في عرضها ودينها وعفتها لعنه الله. يدّعي هذا اللعين أن الحسن قال لأخيه الحسين: (واعلم أن سيصيبني من الحميراء ما يعلم الناس من صنيعها وعداوتها لله ولرسوله صلى الله عليه وآله). وأن الحسين بن علي قال لها: (قديماً هتكت أنت وأبوك حجاب رسول الله صلى الله عليه وآله وأدخلت بيته من لا يحب رسول الله صلى الله عليه وسلم قربه). وأنه قال: (وقد أدخلت أنت بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال بغير أذنه) الكافي ، 2/240-241. ورمي عائشة رضي الله عنها بالبهتان الذي يهتز له عرش الرحمن، شائع في كتب الشيعة.
--
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق