"التنصير فوق صفيح ساخن" - 1 new articleشبيبة الأب الأردني رفعت بدر وتربية الكنائسشتائم وأكاذيب وسخط ضد تحقيقات هذه المدونة بحق الكنيسة الأردنية كتب / عصام مدير – مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن: يأمل المنصرون العرب، من وراء حملات التنصير المسعورة، في استثارة شبيبة الكنائس لكي يتجرأوا أكثر وأكثر على على سيادة الإسلام في نفوس أهله، وصولاً إلى انتزاعها بالكلية من أرض الواقع لأقامة مشروعهم الصهيوصليبي الكبير في المنطقة. ولقد انتبهت كنائس المنطقة إلى أن غالبية سكان كل بلد اسلامي هم من الشباب الذي، ورغم كل محاولات التغريب والتسطيح له، قد بات يعود للالتزام بالإسلام وبقوة ويعمل له في بيئات عمل الواقع الافتراضي الحرة والمفتوحة حيث يبدعون مفجرين طاقاتهم ويتعلمون من أخطائه. ولذا سارعت الكنائس المشرقية وعلى مدى جيلين في اطلاق برامج خاصة لشبيبة النصارى تحول دون تحولهم للإسلام لما له من جاذبية شديدة. وقد وجد شياطين الكهنوت من الإنس ضالتهم في أدبيات التنصير الغربية وحملاته وتمويل الأجنبي السخي من أجل تثبيت معتقداتهم الفاسدة في نفوس الأتباع من الشباب والمراهقين بتحريضهم السافر والمكشوف على التطاول على الإسلام وتعاليمه وصولاً إلى السباب الصريح والعلني الموجه لشخص ومقام الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وقذف أعراض زوجاته من أمهات المؤمنين رضوان الله عليهن [طالع نموذج الأب الأردني رفعت بدر مع شبيبة النصارى في الفيسبوك حيث يحرضهم هناك على شتم رسول الله صلى الله عليه وسلم – رابط الموضوع]. بعد هذه المقدمة للصورة الكبيرة، أقرب الصورة على المشهد الجديد من مشاهد طريقة وأسلوب شبيبة كنائس المنطقة وخصوصاً في الأردن، وبالأخص من الذين تربوا في أحضان الأب الأردني «رفعت بدر» المهووس بالتنصير وردة المسلمين عن دينهم، عملاً بتوجيهات أبيه الموتور، مجرم روما، «البنيديكت السادي عشر». لنتأمل في الطريقة التي يتعاملون بها مع كتابات هذه المدونة ومواضيعها من خلال ردودهم في مساحة التعليقات. ولنتوقف جيداً عند جولات جديدة من الحيل التي تعلموها من آباء الكنيسة بعد أن أجازت لهم الكذب في التنصير عملاً بوصايا رسولها «بولس الطرسوسي»:
وجاء النص أكثر وضوحاً في نسخة «الأخبار السارة»:
وتعليقاً على موضوع «سعودي "ارتد عن الاسلام وتنصر في الأردن" – الجزء الثاني» [رابط الموضوع]، كتب من رمز لنفسه باسم «جليليانو» جملة من التعليقات المتتابعة التي لم أنشرها له لسبب بسيط وهو أنه يتقمص شخصية ليست له ويدلس على قراء هذه المدونة، لكن سأنشر أهم ما وصلني من كلام له يقول فيه:
هل صارت مقاومة حملات التنصير تخلفاً؟ هل التقدم هو السماح لكم بالسعي بأساليبكم الخسيسة للتنصير بين المسلمين بالاغراءات المالية والهجرة والنساء ومن أبواب الشهوات بل والشذوذ الجنسي؟ ثم أين الطعن بحقكم وحق الكنيسة؟ تفضل وتقدم برفع دعوى طعن وقذف ضدي وهذه المدونة واتخذ الاجراءات القانونية المناسبة إن كنت تظن أن قضيتك تكسب وأن الحق لك وعلي فلما تتردد؟ بل لماذا لم تتقدم الكنيسة بشكاوى رسمية وعلنية عوضاً عن الشكاوى الكيدية الخفية من خلف الأبواب الموصدة؟ ما ضاع حق وراءه مطالب وأمامكم القنوات المعنية فلتتخذوا الخطوات العملية في ساحة المواجهة القضائية ضدي. وإني لأتحداكم وأنا من يطلبكم لساحات المواجهة الاعلامية والحوار المفتوح ولو في القضاء، بل إنني أنا من يعد لكم ملفات ساخنة سأتوجه برفعها يوماً ما إن شاء الله مع فريق من المسلمين في الأردن والجزائر والعراق، وكل قطر عربي تضرر من حملات التنصير التي تنطلق من الأردن. ثم تصف ما نشرت بأنه «أكاذيب»، وتتناسى يا مسكين أن كنائسكم وقياداتها المتورطة في التنصير قد امتنعت جميعها عن الرد على ما ذكرت من أدلة وحيثيات وما طرحت عليهم من أسئلة منذ مايو من العام الماضي في بداية حملة هذه المدونة على مطرانكم المدعو «غالب بدر» [رابط الحملة]، الذي صار لا يقدر أن يخاطب صحيفة «الشروق اليومي» الجزائرية بعد أن فرض على أسقفيته في ذلك البلد مقاطعة تلك الصحيفة عوضاً عن قبول الحوار مع مراسلها حول كلامي بحقه لأن له الحق في الرد ولكنه انزوى بعيداً يقول «لا مساس». ولا استطاع رئيس تحرير موقع الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة، الأب «رفعت بدر»، تكذيبي في موقعه ولم يتجرأ على الرد من مكانه الاعلامي الكبير بأي شكل من الاشكال، ورفض كسابقه كل دعوة للحوار المفتوح معه في وسائل الإعلام. واقرأ على هذا الرابط كيف حرضكم «رفعت بدر» في موقع للشبيبة من قبل ضد شخصي وما أكتب عوضاً باستثارة عواطفكم الدينية عوضاً عن أن يعلمكم كما علمني شيخ أحمد ديدات رحمه الله، كيف تقلبون حملات الاساءة إلى فرص للحوار المفتوح والمباشر وجها لوجه، ولكن فاقد الشيء لا يعطيه.
نعم الكنيسة صارت تضع مطويات وكتب تنصيرية على عتبات الأبواب لبيوت المسلمين، ولدينا حالات استفزاز تنصيري موثقة ونشرت عنها وسائل الاعلام مؤخراً [طالع هذا الخبر كنموذج]. أما بقية كلامك فلا يصدق على كل الدول الاوروبية لأنه توجد دول عديدة منها ترفض الاعتراف بالاسلام ولا تسمح ببناء مساجد، على هذه الصفة وبهذا المسمى، ولكن تسمح بما تسميه «مرافق ثقافية» ,وإن كانت مصليات وجوامع إلا أنها لا تأخذ صفة دور العبادة رسمياً وقانونياً عند نظام هذه الدولة الأوروبية أو تلك، لكي يسهل بعد ذلك تدميرها أو اغلاقها تحت أي ذريعة. هذا واقع يعيشه كثير من المسلمين في أوروبا وتعترف به تلك الدول بها ولا تقدر على انكاره إلا بدليل. أما بقية كلامك فهو مجرد صراخ وعويل في صيغة رجاء سوف أعرض عنه بابتسامة كبيرة تعلو وجهي. تلك كانت رسالة الشاب الأردني النصراني والتي كتبها بتاريخ أمس «13 مايو 2009م» في الساعة الخامسة والنصف بتوقيت عمّان. ثم عاد وكتب رسالة أخرى بعدها بخس دقائق جاء فيها:
تنصل من التنصير وأنكره مثل كاتب نصراني آخر يدعى «مالك نصراوين» [طالع ردي عليه هنا]. ولكن مع ذلك أقول: أفلح لو صدق، دعني أختبر مصداقية كلامك نيابة عن كنائسك الكاثوليكية الأردنية التي لم تقدر على الرد، إن كان الوضع كما تصف فأقول لكم جميعاً : أريد أن أزوركم في أكبر كنيسة كاثوليكية بجمهور من المسلمين معي لكي نتعلم منكم ما تسميه «ديانة المسيح»، فهل تقبلون؟ وطبعاً التعلم يقتضي الحوار والمناقشة ويوجب علينا طرح كل الأسئلة حول هذه الديانة على آباء الكنيسة؟ أولم تردد أن هذا هو «حقنا حقنا» وحق كل من يأتيكم؟ فإذا هو «حقي حقي» عليكم، فهل ترحبون؟ أنت لا تملك الموافقة لأن ذلك لابد وأن يصدر عن موافقة رسمية من الكنيسة أو عبر مواقعها الاعلامية التابعة لها، ويكفيني أن يصادق أبوك «رفعت بدر» على كلامك بالموافقة، ولا يخذلك بينما أنت تدافع عنه بحرارة. لكنك ومن حيث لا تشعر اعترفت في كلامك أن الكنيسة تسعى لتنصير المسلمين باستدراجهم بحجة ما تسميه تعليمهم «ديانة المسيح»، وهو ما يتناقض تماماً مع كلام «مالك نصراويين» من قبلك والذي كتب لموقع صحيفة الشروق في مساحة التعقيب على اللقاء الذي أجرته الصحيفة معي بقوله [رابط اللقاء]:
هل رأيت مدى تخبط شهادات نصارى الأردن؟ هذا يقول من حق ما يأتينا أن يتنصر و «مالك نصراوين» يقول بالعكس تماماً، فمن نصدق؟! فهل يوجد تنصير للمسلمين داخل كنائسكم أم لا يوجد؟! الكنائس تخشى المواجهة الإعلامية وكلام الأتباع متناقض يهدم بعضه بعضاً! إن كلام هذا الشاب لفيه اعتراف ضمني بأن الشاب السعودي قد تنصر في كنائسهم الأردنية وبمعرفة من رجالاتها، وأقول له: وهكذا أنت فضحتهم من حيث لا تشعر يا مسكين! وفضحت معك «مالك نصراوين» الذي تهرب من الرد تماماً بعد ردي الأول عليه ولم يكتب مقالاً واحداً في وسائل الاعلام الأردنية التي يكتب فيها بلسان حال الكنيسة. أما بقية كلامك يا هذا فهو هذه المرة أيضاً يبعث على الضحك ولا أكثر، لأنه ليس لدينا في الإسلام رجال دين ولا كهنوت، وكلامك ضدهم ليس بجديد من أمثالك وهو لا يضرهم لأنه من مثل مفردات العلمانيين والليبراليين والساقطين والمنحلين أخلاقياً، يرفعون عقيرتهم عند كل انكار للمنكر عليهم بعبارة «كفى تخلفاً». سبحان الله كيف تشابهت قلوبكم والملاحدة، وصدق من قال أن ملة الكفر واحدة. وأضحك أكثر من قوله «دعوا العالم العربي بحاله» وكأنه قد صار الأمين العام للجامعة العربية! ثم عاد المدعو «جليليانو» ليكتب رسالة ثالثة ضمنها التالي:
نعم نعم! أعلم العدد، فهن نصف عدد «الخمسين ألف متنصر» في بلاد الحرمين، وهو الرقم الذي جاء به عرّاب التنصير الأشهر في المنطقة، المدعو «القمص زكريا بطرس»، الذي افتضح أمره مراراً [طالع قسم الفضائح الخاصة به]، وكيف أدعى أن شيخاً فاضلاً قال بهذا الرقم في حوار له عبر برنامج قناة الجزيرة. وبالرجوع إلى تسجيل الحلقة وجدنا الشيخ المسلم يقول بوجود «50 ألف منصر» في السعودية. الكلمة التي نطق بها الشيخ هي «مــنــصــر» أي يعمل في التنصير ودعايته، وليس «مــتــنــصــر»، متحول للنصرانية، وهي الكلمة التي نطق بها دجال الأقباط [طالع تفاصيل فضيحة تدليس بن بطرس بالصوت والصورة والأفلام والوثائق على هذا الرابط وكيف يكذب على النصارى قبل المسلمين].
ولكن المضحك أكثر في الأمر، هو أنه لما استفسر المسلمون من القمص المفضوح عن أماكن هذا العدد الضخم الذي صرح به بعد التحريف، قال أن لديهم كنائس سرية تحت الأرض في كبريات المدن السعودية!! فقت له ساخراً من قوله: «نعم ولا شك أنكم أنتم السبب في انسداد مجاري الصرف الصحي في هذه المدن، بل ولعل أكبر كنائسكم السفلية يقع في شارع صاري بمدينة جدة حيث لم تتوقف حفريات البلدية فيها بحجة التصريف الصحي فلابد أنها مؤامر حكومية للتفتيش خلف أنفاق المتنصرين المؤيدة لكنائسكم»!! هههههههههههه!! ولذلك جعلت لابن بطرس صورة تليق بكلامه الساقط ولكذوب أشر مثله وحفرت أسمه على صورة لغطاء فوهة تصريف صحي أو «بيّارة» كما نسميها في بلادي. ولعل هذا الشاب الأردني المسكين ضحية جديدة لهذه الأرقام «المضروبة»، من ضحايا ألة التدليس والبروباجندا التنصيرية. ولمّا لم يقدر على أن يقدم رقما تقديرياً لأعداد المتنصرات السعوديات، قال طلباً للسلامة من الخطأ الفاضح الذي أحرج «بن بطرس» أنها «أعداد غفيرة جداً»، وخلاص!! ههههههههههه!! ثم اختتم محاولاته الفاشلة بقوله:
انظر الآن كيف يناقض نفسه إذ يلبس لقراء المدونة مسوح المتحرر «المستنير» والعلماني المستقل وهو في الداخل ذئب من ذئاب التنصير الخاطفة. وسوف أثبت لكم خداعه ونفاقه في قوله أن يشجع على التحرر من رجال الدين كلهم وحتى في النصرانية، يغطي بهذا على وجهه التنصيري، وما هي إلا حيلة من حيل المنصرين. ولأن حبل الكذب قصير، فقد وقع وانكشف أمر هذا الغر من هذه العبارة الأخيرة تحديداً بعد أن توصلت لهوية مرسل الرسالة، راجياً منه أن يستوعب هو وغيره الدرس جيداً في المرة القادمة لكي لا يرتدي لنا لباساً ليس له، وليته تعلم من سابقيه الذين افتضح أمرهم في هذه المدونة من غلمان «غالب بدر» و «رفعت بدر». أوليس هذا كلامك في هذا المنتدى النصراني الأردني حيث كتبت تحت اسم «حنّا» تقول موجها الكلام لقسيسك الأردني باللغة الانجليزية ما يلي:
وترجمة ذلك ما معناه:
البريد الالكتروني الذي كتب به رسالته هذه هو البريد الالكتروني الذي كتب به رسالته لي في المدونة، ونفس معلومات «الآي بي أدريس» متطابقة، لأنك تترك وراءك بصمات تدل عليك في العالم الافتراضي مهما حاولت التخفي، ولو غيرت بريدك الالكتروني. يا مسكين! من المتخلف الآن والذي لا يعرف التقنية؟ تفضل رقمك الخاص بجهازك الذي يقودنا لك هدية مني لغرورك وتكبرك على المسلمين يا من يدعي التطور والتقدم حتى تتواضع قليلاً:
ثم هل هذه رسالة من يريد التحرر من رجال الدين كلهم في «الأديان السماوية» كما كتب لنا؟ يقول لنا «اريد التحرر من الكهنوت لدينا وأنتم تحرروا من شيوخكم المتخلفين» ثم يذهب ذليلاً بين يدي قسيسه يرجوه المغفرة والخلاص والصلاة والبركة!! انظر كيف يكذبون ويدلسون! سبحان الله ما أكذبهم! وبين يدي نموذج آخر من رسائل وتفاعل شبيبة كنائس التنصير الأردنية وغلمان وفتيات الأب «رفعت بدر»، فهذه رسالة كتبتها فتاة منهم تعلق على موضوع سابق نشرته هنا بعنوان: «الصفعة الثانية لغلمان الأب الأردني رفعت بدر» [رابط الموضوع]. في المحاولات الأولى لصاحبة الرسالة حاولت الرد بالانكار والسخرية بصفتها الحقيقية كنصرانية من الأردن، ثم بعد ذلك بقليل جعلت اسمها «فاطمة» وكتبت باسم فتاة مسلمة تعرف الأب «رفعت بدر»، تشهد له وتدافع عنه!! واليكم صورة ملتقطة من صفحة ادارة التعليقات والرسائل الواردة للمدونة ولاحظوا تطابق رقم «الآي بي أدريس» وتقارب الفاصل الزمني بين الرسائل وتوافق أسلوب الكتابة ذاته:
وعلى قول المثل المصري الدارج «من يشهد للعروسة»!! تمثل أنها مسلمة وتختلق شخصية وهمية من أجل تقديم شهادة زور وهي تعلم أنها تكذب ولكن الكذب حلال عندهم ما دام فيه زيادة لمجد الكنيسة ورجالاتها الذين يغفرون لهم هذه الخطايا بزعمهم!! وتأمل في مستوى التربية الكنائسية الراقي بردها أول ما ردت بهذا الشكل:
«الكنادر» هي الأحذية بلهجة أهل الشام. وتلبية لطلبها أنشر لها هي أيضاً رقم جهازها حاسوبها الخاص الذي تتصل به من الانترنت حيث تتخفى لتكتب بأسماء اسلامية في المنتديات والمدونات. وما ذلك إلا من أكثر حيل المنصرين رواجاً في الواقع الافتراضي، وخصوصاً شهادات وقصص من يسمون بـ «المتنصرين» المختلقة والتي يستكتب لها شبيبة الكنائس في المنطقة. وختاماً أقول: إنما نشرت كل هذا ووثقت له لا لأن «ردودهم» تستحق هذه المساحة، ولكن لكي نرى مستوياتهم في الرد والتنصير، وثانياً لكي نحذر هذه الأفاعي المندسة بيننا، لأن المؤمن كيس فطن. وأخيراً، فإن كل هذه الردود لتؤكد على مر الأيام مدى عجز الكنيسة الكاثوليكية الأردنية ورجالاتها وأبواقها الإعلامية عن الرد، فإن لم أكن مستحقاً ردوداً منهم كما يقولون تكبراً على الحقائق التي نشرتها ضدهم، فعلى الأقل كي يعلموا أولادهم وبناتهم كيف يكون الرد عوضاً عن هذه المستويات المخزية لديهم!! وليلتزموا الصمت ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والله غالب على أمره ولا غالب لهم ولا المطران «غالب بدر»! موضوعات ذات صلة: تلميذ ديدات ومطران الفاتيكان: حوار أم حرب كلامية؟ Posted in إعلامهم ودعايتهم, المطران غالب بدر, اشاعات التنصير, بقلم مشرف المدونة, جديد المدونة, خيانة وعمالة نصارى العربMore Recent Articles |
--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعات Google مجموعة "مدونون ضد التنصير".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى antievangelism@googlegroups.com
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى antievangelism+unsubscribe@googlegroups.com
لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على http://groups.google.com.sa/group/antievangelism?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق