السيستاني اكبر طاغوت شهده التاريخ
نعم أخي القارئ لا تستغرب من قراءة عنوان الموضوع فهذه حقيقة
لقد كان لهذا الوجوه الأسود دور خطير في انحراف الأمة الاسلامة عن مسارها الصحيح
وانه لمن الضرورات فهم تاريخ هذا المرجع وتحلل طبيعته بطريقه علميه ونقد موضوعي على امتداد
مواقفه التي مارسها رجاله وقادته،ووكلائه ومن تلك الانحرافات التي حصلت من هذا المرجع نذكر هنا بعض من تلك الانحرافات :
- 1الوقوف بوجه المصلحين
عمد السيستاني بمحاربة كل شخص يدعي المرجعية وتصفيته والقضاء عليه وكما وقف ضد السيد محمد صادق الصدر(قدس الله سره )
حيث انتهى الأمر باستشهاده على يديه بالدرجة الأولى ومن ثم صدام وأزلامه
- 2السقوط والفساد الاخلاقي .
إن مرجعية هذا الرجل ( السيستاني ) أصبحت دعارة علنية مكشوفة والدليل على ذالك ان أكبر وكيل للسيستاني سيد مناف الناجي ،
وأكبر سارق للخمس والزكاة ، وفضيحة من الوزن الثقيل ، في محافظة ميسان جنوب العراق ، وجدوه يصور فلما إباحيا في أحد فنادق المدينة ،
– 3العمالة الواضحة .
أن الدور الذي لعبه السيستاني دورا مشبوها ، دور الحاخام الصهيوني ، والأمر مقصود لتشويه دين محمد (صلى الله عليه واله ) ،
ومذهب التشيع ، وقد فعلها الانكليز والصهاينة الأمريكان وسيطروا على سلاح الفتوى ، دسوا رجلا لا يعرف عنه العراقيون شيئا ،
لا يعرفون له أصلا ولا نسباً ، وهو مجهول الهوية من هو الجواب واضح وبديهي هو السيستاني
- 4التسلل الى السلطة.
لقد كان فى تسلم السيستاني المرجعية من قبل العملاء ، وهى من أهم المناصب عند المذهب،
فرصه لان يركز وجوده، ويبث أفكاره وآراءه، وان يبنى له قوه عسكريه وقاعدة وأنصار لمحاربة الإمام المهدي سلام الله عليه
- 5شق الصف وتمزيق وحده ألامه.
من الكوارث الماساويه الكبرى التي أحدثها السيستاني فى ألامه الاسلاميه هي تمزيق وحده المسلمين وشق الصف الاسلامى.
فقد عمد السيستاني على تسليم المناصب للجهال أمثال ابنه محمد رضا ومناف الناجي ومهدي وغيرهم أي إعطائهم السلطة والنفوذ،
أضافه إلى الممارسات المالية والقضائية والسلوكية الأخرى التي استنكرها الشرفاء من أبناء العراق،
وذكرها الشرفاء من مختلف الاتجاهات والمذاهب ، فادى هذا الانحراف إلى شق وتمزيق صفوف وحدة المسلمين
- 6بيع الفتاوى.
لقد كان في ذهن االسيستاني إن المرجعية الشيعية هي ملك لهم،
بل وبنى سياسته على أساس استعباد ألامه، فقد فرض ولده محمد رضا نفسه على كل الأحزاب الشيعية
وبدأ ببيع الفتاوى التي تخدم مصالح تلك الأحزاب ( وخاصة في الانتخابات )
وكان هذا هو مصادره كبرى لأراده ألامه ومخالفه لأصول الشريعة،
نعم هل فهمت ألان أيها القارئ بأن السيستاني هو اكبر طاغية شهده التأريخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق