السبت، 3 يوليو 2010

اسماء المتهمين بقتل الشهيد خالد سعيد

برجاء عدم ارسال اى تعليقات لى على هذه الرسالة
لا سلبية ولا ايجابية و لا شئ على الاطلاق

 

انا اول ما رأيت صورة خالد قبل وبعد مقتله

رأيت فيها كل اولادى واولاد اخوانى
رأيت فرد من عائلتى حصل له ما حصل
فلو شعرت بالمثل اقرأ الرسالة وافعل شيئا

او احذفها الان و عيش حياتك

 

نادرون هم الرجال عندنا فى مصر بل هم شبه معدومين
لم تقض عليهم حكومة مبارك وحسب وسجنت من تبقى منهم

بل هم ايضا ارتضوا لانفسهم الوصول لهذه الدرجة
عندما رضوا بالذل والجبن كسيد لاخلاقهم واصبحت هذه

سمه غالبة لرجالك يا مصر
ليس فقط فى موضوع خالد ولكن على المستوى العام

وعندى الامثلة
كل الناس تنوح و تبكى الان على قتل خالد
فاين كان الرجال عندما كان بلطجية شرطة سيدى جابر

يقتلونه امام سمع و بصر الناس؟
على حسب الشهود وعلى حسب كلام صاحب النت كافية

العديم الاحساس والانسانية والرجولة
فقد طلب من المخبرين ان يأخذوا خالد خارج النت كافيه

ليكملوا ضربة
ولو كان رجلا ويعتبر خالد مثل هيثم ابنه لما كان سمح لهم

بمد ايديهم النجسة عليه مطلقا
وعندما اخذوه سفلة قسم سيدى جابر للخارج

وقاموا بضربة حتى الموت
ماذا فعل " الرجال" ؟ لقد وقفوا يتفرجون على الشاب

حتى مات فى ايديهم
وهو يصيح الحقونى
فمن يلحقك يا خالد وليس هناك رجال
 عذرا خالد اقسم بالله الذى لا اله الا هو
لو كنت او الحريم موجودين كنا خلصناك من ايدى السفلة
ولكن لم يتواجد فى المكان الا اشباه رجال
ارتضوا على انفسهم ان يشاهدوا اعدام شاب بدون التدخل
لو كانوا كلهم اجتمعوا على سفلة مخبرى قسم سيدى جابر وخوفوهم  تخويف
لم يكن ليستطيعوا ان يقتلوه وكانوا على الاقل خلصوه من ايديهم
ولم يكن السفلة ليستطيعوا ان يفعلوا شيئا
ولو كانوا فكروا فى ايذاء احد كانوا سيجدوا امة لا اله الا الله

فوق رأسهم


الخلاصة: القاتل الحقيقى هو جبنك

نحن من قتل خالد وليست الشرطة الفاجرة

 

النتيجة : بعد ذلك عندما يتكرر مشهد خالد وهو يقتل

وسيتكرر اذا سكتنا

على كل من يتواجد بالمنطقة ان يطلب نجده

من اهله واصدقائة بالموبايل
ويا سلام لو كان عنده اقارب صعايدة ويأتوا بعدتهم المعروفة
ويطلب من البعض نشر الخبر على النت بسرعة فى كل مكان ويعرفونا المكان و نأتى ولو فى مدينة اخرى
ثم يشمر و يدخل العاركة
فاذا مات فهو شهيد و يموت بشرف بدلا من يعيش بدون كرامة

كما فعل المتفرجين على خالد

"قارن بين متفرجى خالد و شهداء اسطول الحرية الاتراك"
ونحن دعم وظهير لبعضنا البعض من الاسكندرية لمطروح

للعريش لاسوان
لو عرف السفلة ان من يضرب ليس ولن يكون وحيدا ولن نسكت على الامر لفكروا مليار مرة
قبل ان تمتد ايديهم النجسة على اولادنا

العقاب الواجب
اولا
يجب ان يعرف السفلة انهم سيكونوا آخر من يعاقب

لان اول من سيعاقب هم اهلهم
ثانيا البحث عن صور بلطجية قسم سيدى جابر

 ونشرها فى كل مكان وتوزيعها
ولصقها فى الشوارع حتى يعلم اهلهم واقاربهم مع اى نوع من 

الشياطين يعيشون

 

اسماء المتهمين بقتل الشهيد خالد سعيد
 
احمد عثمان ضابط مباحث قسم سيدى جابر 
 
المخبرين محمود الفلاح وعوض
 

الدعاء
اياك ان تستهينوا به وهعطيكم مثلين فقط
اولا  انا شخصيا من غيظى من مبارك

الذى ولا على باله البلد ولا اللى فيها
ويعذب ليس فقط المصريين بل ايضا اهل غزة
دعوت عليه من قلبى ليس بالموت ففى الموت راحة مؤقتة

بل ان يوجعه الله وجعا شديدا
فى اعز واقرب الناس الى قلبه فربما يحس
وقد كان
ولكنه لم يحس
لو كان يحس كان محمد علاء يكون عنده  مثل خالد ومثل مينا
المرة الثانية عندما كنا فى معبر رفح وقام عبد الرحيم

صاحب محل كروت الاتصالات
والذى معه مفتاح المسجد و الحمامات  باغلاق المسجد و الحمامات علينا
انصياعا لاوامر الداخلية فقد دعوت عليه وهو واقف امامى

وليس من وراء ظهرة
وكان معه ابنه و ضباط ومخبرى الشرطة واقفين و شهود
قلت له حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا من تغلق المسجد والحمام
سترى ماذا سيفعل الله بك،  فرد قائلا : هههه وهل سيستجيب الله لدعائك انتى  فقلت له نعم ان شاء الله و سنرى
وقبل ان نغادر معبر رفح منذ سنه والى الان
وعبد الرحيم مرمى فى السجن بسبب عدة اتهامات خطيرة

من قبل الشرطة
قلت لهم اليس هذا عبد الرحيم اللى كان عامل خده مداس للشرطة
وقالوا لى انه واقاربة يقولون ان ما حدث له  بسبب دعوت الولية ام عمر - انا - عليه
فحسبنا الله ونعم الوكيل
فى كل يد نجسة غادرة فاجرة قاتلة امتدت الى خالد سعيد

والى غيره
اللهم انتقم منهم فى الدنيا بان توجعهم فى اهلهم واقرب الاقربين لقلوبهم
اللهم افضحهم على الاشهاد وانتقم منهم واشف صدور الناس فيهم فى الدنيا قبل الآخرة
حتى يحين الوقت المناسب و نستطيع الاخذ بثآر خالد سعيد

واخوه يوسف ابو زهرى
وغيرهم المئات
ولن نترك دم خالد ولا غيره يضيع هدرا ابداااااااا
ولا عزاء لكى يا مصر فى رجالك
حسبنا الله ونعم الوكيل

 

الى ضباط الشرطة الشرفاء فقط
لو ارتضيت بما حدث وترتضية لاحد من ابناءك او اهلك

او حتى للغريب
وارتضيت ان يقال ان كل ضباط الشرطة فى مثل سفالة وحيوانية الضابط احمد عثمان
فانت احمد عثمان آخر
اما اذا لم تقبل ذلك على اسمك و شرفك و اهلك
و مهنتك التى اصبحت سمعتها فى الحضيض

ورمز للذل والهوان والجبروت
فطالب بمحو العار عن اسم الشرطة المصرية ومحاسبة ليس فقط احمد عثمان وعصابتة
ولكن وضع عقوبات شديدة جدا لكل من تسول له نفسة التصرف مع الناس على انه ربهم الاعلى
والامر و النهى و الروح بيده
وتشوية سمعة الشرطة المصرية التى اصبحت

اقل  من الحضيض نفسه
وطالب بعودة  الدور المشرف للشرطة والذى كنا نراه

فى الماضى البعيد
عندما كانت الشرطة ضمن نسيج المجتمع و لم تنخلع وتنعزل عنه لانهم اعلى من البشر والناس

 

لو تريد الانتقام  مؤقتا لدم خالد

اولا اعد ارسال هذه الرسالة لكل من تعرف

اشترك فى مجموعات الفيس بوك الخاصة بالشهيد خالد سعيد

http://www.facebook .com/khaledkille d?ref=ts&v=wall
http://www.facebook .com/ElShaheeed? ref=ts&v=wall

ثانيا ارسل الرسالة بالاسفل النسخة العربى والانجليزى للايميلات التى فى الروابط
وهى وسائل الاعلام الاجنبية والعربية وهيئات حقوق الانسان

 على مستوى العالم ورئاسة الوزراء المصرية
او ممكن تطنش عادى و تعيش حياتك كما العادة
لكن و الله الذى لا اله الا هو

الدور قادم عليك و على اهلك
لا محالة

============ ==

روابط لعناوين الايميلات المستخدمة لوسائل الاعلام العالمية والمسئولين والهيئات الدولية
 
http://palpoldan. googlepages. com/mediaList1. txt
 
http://palpoldan. googlepages. com/mediaList2. txt
 
http://palpoldan. googlepages. com/mediaList3. txt
 
http://palpoldan. googlepages. com/globalList1. txt
 
http://palpoldan. googlepages. com/globalList2. txt

رئاسة الوزراء المصرية

primemin@idsc. gov.eg

 

الرسالة التى سترسلها لهذه الجهات

قص والصق فى خانة المرسل اليه

وان عادت بعض الرسائل اليك فستصل معظمها

============ ======

 

 

http://www.amnesty. org/en/news- and-updates/ egypt-must- investigate- brutal-killing- young-man- 2010-06-14

 

Amnesty International Urges Egypt Government to Investigate Brutal Killing of Young Man,

June 11, 2010

Amnesty International is calling for an immediate, full and independent investigation into the brutal killing of a 28-year-old Egyptian man, Khaled Mohammed Said, while in the hands of Egyptian security forces in the city of Alexandria on Sunday, June 6.

Shocking pictures of Khaled Mohammed Said's body, whose face is almost unrecognizable from the beating he received, at the hands of the Egyptian police and in public according to reports, has been posted on the internet.

"The horrific photographs are shocking evidence of the abuses taking place in Egypt which are in stark contrast to the image of the country depicted today by Egyptian officials to members of the UN Human Rights Council and their reluctant recognition of some minor wrongdoings," said Amnesty International.

"These pictures are a rare, first-hand glimpse of the routine use of brutal force by the Egyptian security forces, who expect to operate in a climate of impunity, with no questions asked.

Although, the exact circumstances surrounding the killing are still being pieced together, what is known is that Khaled Mohammed Said was severely beaten by two plain-clothes police officers in an internet cafe. He was reportedly dragged out of the café and the beating continued until he died.

According to a lawyer from El-Nadim Center for Rehabilitation of Victims of Violence, Khaled Mohammed Said's relatives were informed of his death, but were prevented from seeing his body immediately. The police took them to Sidi Gaber police station, where they were told that Khaled Mohammed Said had swallowed a bag of narcotics when the police had approached him, and had died from an overdose.

The family filed a complaint with the prosecutor on Monday, June 7, but was surprised to find that the police had already filed a report claiming Khaled Mohammed Said had died from a drug overdose. The prosecutor has since ordered an autopsy and the investigation is continuing. Amnesty International calls for an investigation to be carried out in line with international standards, including those within the United Nations Principles on Effective Prevention and Investigation of Extra-legal, Arbitrary and Summary Executions.

Under the umbrella of Egypt's 29-year-old state of emergency, abuses by the security forces are routine and rarely punished, and those responsible have only been brought to justice on a very few occasions. The state of emergency was extended for another two years earlier this month, despite repeated calls from states and international human rights groups during the Universal Periodic Review (UPR) for it to be lifted as soon as possible.

"The Egyptian authorities must respond immediately to this brutal beating and killing in the most robust way. If they do not take action, it will yet again send a clear signal that these abuses may continue and guarantee the perpetrators get away with it," said Amnesty International. "The Egyptian authorities must reign in their security forces. The Egyptian authorities should know that the eyes of the world are increasingly on them, and the pictures online mean that they cannot avoid conducting a thorough investigation with another whitewash."

 

العفو الدولية:

مصـر: ينبغي التحقيق في مقتل شاب بصورة وحشية

على أيدي الشرطة

14 -  يونيو 2010 

14 تدعو منظمة العفو الدولية إلى إجراء تحقيق فوري وكامل ومستقل في حادثة القتل الوحشي للشاب المصري خالد محمد سعيد، البالغ من العمر 28 عاما، أثناء وجوده بين أيدي قوات الأمن المصرية في مدينة الأسكندرية يوم الأحد، الموافق 6 يونيو/حزيران.

وقد نُشرت على شبكة الإنترنت صور تبعث على الصدمة لجثة خالد محمد سعيد، الذي كان يتعذر التعرف على وجهه تقريباً من جراء الضرب المبرح الذي تعرض له علناً على أيدي الشرطة المصرية، بحسب ما ورد.

وقالت منظمة العفو الدولية: "إن الصور المروعة تمثل دليلاً مفجعاً على الانتهاكات التي تُرتكب في مصر، والتي تتناقض بشكل صارخ مع صورة التي يرسمها المسؤولون المصريون اليوم لبلادهم، ويقدمونها إلى الدول الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، ومع الاعتراف المتردد ببعض الأخطاء الصغرى."

"وتمثل هذه الصور لمحة نادرة وأصلية عن استخدام القوة الوحشية بشكل اعتيادي من قبل قوات الأمن المصرية، التي تتوقع العمل في مناخ الإفلات من العقاب ودون مساءلة.

ومع أن الظروف المحيطة بحادثة القتل بالضبط لا تزال قيد التدقيق، فإن المعروف حتى الآن هو أن خالد محمد سعيد تعرض للضرب المبرح على أيدي اثنين من أفراد الشرطة يرتديان ملابس مدنية في مقهى للانترنت. وذُكر أن أفراد الأمن جروُّه خارج المقهى واستمروا في ضربه حتى فاضت روحه.

وقال محام من مركز النديم للعلاج والتأهيل النفسي لضحايا العنف إن أقرباء خالد محمد سعيد أُبلغوا بوفاته، ولكنهم مُنعوا من رؤية جثته فوراً. وقد نقلتهم الشرطة إلى مركز شرطة سيدي جابر، حيث قيل لهم إنه ابتلع كيساً من المخدرات عندما اقتربت منه الشرطة، وإنه توفي نتيجة لتناول جرعة زائدة.

وفي يوم الاثنين، الموافق 7 يونيو/حزيران، قدم ذووه شكوى إلى المدعي العام، ولكنهم فوجئوا بأن الشرطة سبقتهم بتقديم تقرير ادعت فيه أن خالد محمد سعيد توفي نتيجة لتناوله جرعة زائدة من المخدرات. وأصدر المدعي العام أمراً بإجراء تشريح للجثة للوقوف على أسباب الوفاة، ولا يزال التحقيق مستمراً.

إن منظمة العفو الدولية تدعو إلى إجراء تحقيق يتماشى مع المعايير الدولية، ومنها تلك الواردة في مبادئ الأمم المتحدة بشأن المنع والتقصي الفعالين للإعدام خارج نطاق القانون والإعدام التعسفي عقب إجراءات مقتضبة.

وفي ظل حالة الطوارئ المعلنة في مصر منذ 29 عاماً، أصبحت الانتهاكات على أيدي قوات الأمن أمراً اعتيادياً، ويندر أن يعاقَب عليها، ولم يقدم أي من المسؤولين عنها إلى العدالة إلا في حالات قليلة للغاية. وفي وقت سابق من هذا الشهر، تم تمديد فترة حالة الطوارئ لسنتين أخريين؛ على الرغم من الدعوات المتكررة إلى رفعها في أسرع وقت ممكن من قبل الدول والجماعات الدولية لحقوق الإنسان أثناء دورة المراجعة الدورية العالمية.

وقالت منظمة العفو الدولية: "إن السلطات المصرية يجب أن تتصدى فوراً للضرب الوحشي والقتل بأقسى الطرق. وإذا لم تتخذ أي إجراء، فإن ذلك يعني أنها ترسل إشارة واضحة مفادها أن هذه الانتهاكات يمكن أن تستمر، وأن إفلات الجناة من العقاب أمر مكفول. ويجب أن تقوم السلطات المصرية بلجم قوات الأمن، وأن تعرف أن عيون العالم مفتوحة عليها على نحو متزايد، وأن الصور المنشورة على الشبكة الدولية تعني أن هذه السلطات لا تستطيع أن
تتجنب إجراء تحقيق واف باستخدام تمويه آخر

الرد عمليا على كذب وزارة الداخلية بأن خالد
كان هاربا من التجنيد
مش مكسوفين ياكذابين يا قتلة يا سفاحين يا فاشلين
حتى فى الكذب
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
اسماء المتهمين بقتل الشهيد خالد سعيد
 
احمد عثمان ضابط مباحث قسم سيدى جابر 
 
المخبرين محمود الفلاح وعوض
 
 

مظاهرة دار القضاء من اجل خالد سعيد ضحية وحشية الشرطة

http://www.youtube. com/watch? v=1Q4XNeV036Y 

خالد سعيد الحكاية الكاملة وشهادة اصدقائة وجيرانه 3

 

استخراج جثة شهيد الطوارئ بمصر

 
 
 
تفكيك اسرائيل مفيش اسهل منه
اذا كانت اقامتها اللي هي كانت اصعب اتحققت
 
الوثيقة باللغة الانجليزية
The English document


الاسبانية
Spanish
 

الفرنسية
French
 
 
 
      
 
 
اللهم انصر اهلنا في فلسطين وثبت اقدامهم وفرج كربتهم ..
 ووحد صفوفهم
 
لن يكتمل النصر بدون الوحدة
 



 


 


Hotmail is redefining busy with tools for the New Busy. Get more from your inbox. See how.

__._,_.___

ليست هناك تعليقات: