بعد نشر مراجع دين الشيعة فهل مازلنا نعتبر الراوة الشيعة من اهل البدع؟
هل سيظل المسلمين وعلمائهم على اعتقادهم بان التشيع بدعة
ام جاء وقت مواجه الحقيقة ونسمى الامر بمسمياته الحقيقة بانه دين متكامل الاركان
وقد صرح الكثير من مراجع الشيعة علانية بهذه الحقيقة من 1250 سنة صراحة وان كانت سرية حتى 30 سنة مضت فقط
* صرح بذلك محمد بن علي بن بابويه القمي في كتابه الاعتقادات في دين الإمامية فهو يسمي التشيع صراحة "دين الإمامية" .
*و في كتاب الاعتقادات - الباب الخامس والثلاثون للصدوق، توفي سنة 381 هـ
*وفي الفهرست: ص189 للطوسي،
*وفي كتاب الذريعة 2/226 للآغا بزرك الطهراني،فهم ذكروا نصًا دينالإمامية لا مذهب الإمامية.
لقد قال لنا العلماء عن رواية صاحب البدعة ولم يقبلوا مطلقا رواية صاحب دين آخر غير الاسلام
* ولنوضح الامر اكثر
البدعة في اللغة :
مأخوذ من البَدع وهو الإختراع على غير مثال سابق ويقال : ابتدع بدعة يعني ابتدأ طريقة لم يسبق اليها .
* والابتداع على قسمين :
أولا : ابتداع في العادات كابتداع المخترعات الحديثة وهذا مباح لأن الأصل في العادات الإباحة .
ثانيا : ابتداع في الدين وهذا محرم لأن الأصل فيه التوقف
قال صلى الله عليه وسلم (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) رواه البخاري ومسلم
, وفي رواية (( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )) متفق عليه
* أنواع البدع في الدين نوعان :
الأول بدعة قولية اعتقادية كمقالات الجهمية والمعتزلة والرافضة وسائر الفرق الضالة واعتقاداتهم
الثاني بدعة في العبادات : كالتعبد لله بعبادات لم يشرعها
*
واشهر الاماكن التى ظهر بها البدع وكان الرواة منها :-
الكوفة خرج منها التشيع والإرجاء وانتشر بعد ذلك في غيرها .
البصرة خرج منها القدر والإعتزال والنسك الفاسد وانتشر بعد ذلك في غيرها .
الشام كان بها النصب والقدر .
خراسان كان بها التجهم وهو شر البدع .
* اولا ما هى الرواية عن صاحب البدعة:
رواية الحديث عن اهل البدع / المبتدع أمرٌ قد أشكل على الكثير من العلماء المتأخرين.
وعندما نتتبع أقوال علماء الحديث المتقدمين نجدهم يسيرون على منهج واحد.
فالحكم يختلف دائما باختلاف البدعة وهو أمرٌ كثيرٌا ما حيّر المتأخرين.
فهم يفرقون فيما يروي لينصر مذهبه وبين غير ذلك ومن هنا أتى التفريق بين الداعية وغير الداعية للبدعته (مذهبه).
ووجه ذلك –كما أشار ابن حجر في الميزان– أن المبتدع إذا كان داعية، كان عنده باعث على رواية ما يشيد به بدعته.
وكبار التابعين أطلقوا ذلك كما قال ابن سيرين في ما أخرجه عنه مسلم (1|15):
«لم يكونوا (أي الصحابة وكبار التابعين من طبقته) يسألون عن الإسناد....
فلما وقعت الفتنة، قالوا سموا لنا رجالكم: فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم، وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم».
وتعليل ذكر الداعية لبدعته خاصة لحرصه على الاحتجاج لمذهبه والدعوة إليه، أي لوجود سبب قوي عنده يدعوه لوضع الحديث، أو التدليس عن وَضَّاع، أو ما يشابه ذلك.
* فإن قيل إذا كان المبتدع الداعية معروفاً بالصدق فلِمَ ترفضون الأخذ عنه فيما وافق بدعته؟
نقول: إن الداعية –وإن كان صادقاً غير متعمد الكذب فإن في نفْسهِ هوىً لما يدعوا إليه قَلَّما يَسلمُ منه مخلوق .
فقد يحصل له ميلٌ إلى ما يدعو إليه...
فيدخُلُ عليه الخطأ من حيث لا يَعلم او من حيث يهوى من جهة أنهُ قد يميلُ إلى لفظةٍ وردت فيه ما يَحتجّ به، رغم أن غيرها أصح. وهذا ميلٌ غير مُتَعَمَّد.
وقد يكون متعمّداً وهو صالحٌ في نظر نفسه لكنه يظنّ أنه ينال الثواب بكذبه في سبيل نشر بدعته.
قال الخطيب البغدادي: «إنما مَنَعوا أن يُكتَبَ عن الدُّعاة خوفاً من أن تحملهم الدعوة إلى البدعة والترغيب فيها، على وَضعِ ما يُحَسّنُها.
كما حَكَينا عن الخارِجِيّ التائبِ قوله: "كُنّا إذا هَوَينا أمراً، صَيَّرناهُ حديثاً"».
ونقل ابن حِبّان الإجماع على عدم الاحتجاج بالمبتدع الداعية (فيما يروّج بدعته) عن كل من يُعْتَد بقوله في الجرح والتعديل.
فقال في كتابه المجروحين (3|64):
«الداعية إلى البدع لا يجوز أن يُحتَجّ به عند أئمتنا قاطبةً لا أعلم بينهم فيه خلافاً».
و قال ابن حبان في الثقات (6|140):
«ليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلافٌ أن الصدوق المتقن: إذا كان فيه بدعة –ولم يكن يدعو إليها– أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته، سقط الاحتجاج بأخباره».
وقال الحاكم في معرفة علوم الحديث (ص15):
«ومما يحتاج إليه طالب الحديث في زماننا هذا: أن يبحث عن أحوال المحدث
1- هل يعتقد الشريعة في التوحيد؟
2- هل يُلزم نفسه طاعة الأنبياء والرسل صلى الله عليهم فيما أوحي إليهم ووضعوا من الشرع؟
3- ثم يتأمل حاله: هل هو صاحب هوى يدعو الناس إلى هواه؟
فإن الداعي إلى البدعة لا يُكتب عنه ولا كرامة، لإجماع جماعة من أئمة المسلمين على تركه».
* فقد نقل الإجماع كذلك على ترك المبتدع الداعية لبدعته.
والإمام مسلم موافقٌ لهذا الإجماع إذ قال في مقدّمة صحيحه (ص8):
«واعلم -وفقك الله- أنّ الواجب على كُلِّ أحدٍ عَرَفَ التمييز بين صحيح الروايات وسقيمها وثِقات الناقلين لها من المتهمين:
أن لا يروي منها إلا ما عَرَفَ صِحّة مخارجه والستارة في ناقليه وأن يتقي منها ما كان منها عن أهل التهم والمعاندين من أهل البدع».
وقال عبد الرحمن بن مهدي كما في الكفاية (1|126):
«من رأى رأياً ولم يدعُ إليه احتُمِل ومن رأى رأياً ودعا إليه فقد استَحَقّ التَّرك».
وقال الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (53)
: «أصل عدالة المحدث: أن يكون مسلماً لا يدعو إلى بدعة ولا يعلن من أنواع المعاصي ما تسقط به عدالته».
وقال أحمد بن حنبل كما في الكفاية (144):
«لا تكتب عن ثلاثة: صاحب بدعة يدعو إلى بدعته، أو كذاب فإنه لا يُكتَب عنه قليلٌ ولا كثير، أو عن رجل يغلط فيُردّ عليه فلا يَقبل».
وقد نصّ الإمام الجوزجاني على هذا المنهج بنفسه،
فقال في كتابه "أحوال الرجال" (ص32):
«ومنهم زائِغٌ عن الحقّ، صدوق اللهجة قد جرى في الناس حديثه: إذ كان مخذولاً في بدعته، مأموناً في روايته، فهؤلاء عندي ليس فيهم حيلة إلا أن يؤخذ من حديثهم ما يُعرَف، إذا لم يُقَوِّ به بدعته، فيُـتَّهم عند ذلك».
وهذا المذهب هو ما عليه جمهور المحدثين من أهل السنة والجماعة.
وقد نقل ابن حجر هذه العبارة مُقِراً لها في لسان الميزان (1|11)، وأضاف قالاً:
«وينبغي أن يُقيَّدَ قولنا بقبول رواية المبتدع –إذا كان صدوقاً ولم يكن داعية– بشرط أن لا يكون الحديث الذي يُحدِّث به مما يعضُد بدعته ويُشيْدها. فإنا لا نأمَنُ حينئذٍ عليه غَلَبَةَ الهوى».
وفي كل الأحوال فإن من الأئمة من كان لا يروي عن المبتدع مطلقاً كالتابعين في طبقة ابن سيرين فما فوقه.
وروى ابن أبي حاتم من طريق أبي إسحاق الفزاري عن زائدة عن هشام عن الحسن قال:
«لا تسمعوا من أهل الأهواء» فمن تبنى هذا الرأي فله سلف.
* الآثار عن الأئمة المتقدمين :
روى مسلم في صحيحه (1|14) عن محمد بن سيرين قال:
«إن هذا العِلمُ دينٌ فانظروا عمّن تأخذونَ دينكم».
وقد ذكر الخطيب في "الكفاية في علم الرواية" (1|120) عدة آثار عن السلف في ذلك في باب "ما جاء في الأخذ عن أهل البدع والأهواء والاحتجاج بروايتهم".
وإليك خلاصتها:
قال أنس بن سيرين:
«اتقوا الله يا معشر الشباب وانظروا عمن تأخذون هذه الأحاديث، فإنها من دينكم».
وقال علي بن حرب الموصلي: «من قدر أن لا يكتب الحديث إلا عن صاحب سُـنَّة، فإنهم (أي أهل البدع) يكذبون: كلّ صاحبِ هوىً يكذبُ ولا يُبالي».
وقيل ليونس بن أبى إسحاق: لِمَ لَمْ تحمِل عن ث
وير بن أبي فاختة؟
قال: «كان رافضياً».
وقال الحُمَيدي: «كان بِشْرُ بن السرّى جَهميّاً لا يَحِلُّ أن يُكتَبَ عنه».
وقيل لابن المبارك: سمعت من عَمْرِو بن عُبَيْد (رأس المعتزلة الأوائل)؟
فقال بيده هكذا –أي كِثرة–.
فقيل: فلم لا تسمّيه (أي تروي عنه) وأنت تسمِّي غيره من القدرية؟
قال: «لأن هذا كان رأساً» (أي داعية).
وقيل له: تركتَ عَمْرَو بن عبيد، وتُحدِّث عن هشام الدّسْتوائى وسعيد وفلان وهم كانوا في أعداده (يقصد أنهم قدرية لا أنهم معتزلة). قال: «إن عَمْراً كان يدعو».
مع أن عَمْراَ قد وثقه البعض، وروى عنه شعبة في أول أمره، ثم تركه لما أظهر بدعته.
وقال علي بن المديني: قلتُ ليَحيى بن سعيد القطان:
إن عبد الرحمن بن مهدي قال: «أنا أتركُ من أهل الحديث كلّ من كان رأساً في البِدعة».
* التفريق بين البدعة الخفيفة والغليظة :
والمتقدمون قد فرقوا أيضاً بين البدعة الخفيفة والبدعة الغليظة.
1 / فالبدعة الخفيفة (كالإرجاء والخروج)
هناك نزاع في قبول رواية أصحابها من الدعاة.
2 / والبدعة المتوسطة (النصب والتشيع والقدر)
يُقبل من غير الداعية وتُرَدّ رواية الداعية.
3 / والبدعة الغليظة (الرفض والتجهّم والاعتزال)
تُرَدُّ رواية أصحابها.
--------------------------
* والان فما ظنك لو اطلع الائمه سفيان الثورى و بن معين و يحى بن زكريا و يحى بن سعيد والبخارى ومسلم وبن حنبل ولنسائى وابوداود وبن ماجة والترمذى والدارقطنى وغيرهم من العلماء المسلمين
على الكافى او مصادر دين الشيعة الاربعة الكافى – من لايحضره الفقيه – الاستبصار- تهذيب الاحكام..
لا احد منهم كان عند دراية على وجه اليقين بالبرهان والدليل الموثق لسرية مراجع الشعة حتى 30 سنة مضت فقط
ولم يعرفوا ان الكذب فرض عين على كل شيعى ومامور به كفريضة دينية كل شيعى والا عد من الكافرين والمشركين ...
عن أبو عبد الله (عليه السلام):
يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له والتقية في كل شئ إلا في النبيذ والمسح على الخفين (2).
الكافى ص 217 ج 2
شيئين فقط فيهم الصدق والبياقى كله كذيب فى كذب فتارك التقية كافر مشرك لا دين ولا إيمان له:
فهل كان سياخذوا منهم اى رواية ؟؟
لا
عن جعفر الصادق أنه قال: «تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له» (الكافي 2/172).
في الأصول من الكافي (باب التقية 2/217 و219): «التقية ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له».
عن الصادق أنه قال: «لو قلت إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً» (بحار الأنوار75/421 مستدرك الوسائل12/254 فقيه من لا يحضره الفقيه2/80 السرائر للحلي3/582 وسائل الشيعة16/211 مجمع الفائدة5/127 للأردبيلي المكاسب المحرمة2/144 كتاب الطهارة4/255 للخوئي بحار الأنوار50/181).
واعتبر الخوئي هذه الرواية والتي قبلها من الروايات المتواترة (كتاب الحج5/153).
وهو من اخطر الروايات التى تحرض على الكذب
بل رووا عن أئمتهم أن: «تارك التقية كافر» (فقه الرضا لابن بابويه القمي ص338).
بل جعلوا ترك التقية كالشرك الذي لا يغفره الله.
فرووا عن علي بن الحسين أنه قال: «يغفر الله للمؤمن كل ذنب، يظهر منه في الدنيا والآخرة، ما خلا ذنبين:
ترك التقية، وتضييع حقوق الإخوان»
وكل هذه المراجع كانت سرية و لم تنشر الا من 30 سنة فقط ؟؟
وكل الرواه الشيعة دعوا الى مذهبهم بروايتهم ولم يعرف احد لان عقيدتهم سرية ( التقيه) ولم تعرف حقيقتها الا من 30 سنة فقط
فكل الروايات التى تمس عقائد الشيعة وفى سندها شيعى كذب وموضوعة
فدك - كسر الضلع - الامامة- الولاية - رد الشمس - الغلوا فى اهل البيت - حرق البيت - خلافات الصحابة -السقيفة - المظلوميات - خلافات الصحابة
فكل الروايات التى تمس عقائد الشيعة وفى سندها شيعى كذب وموضوعة
فاى جاسوس مدرب ليكون ظاهره مواطن صالح لايرتكب اخطاء ولو عاش 70سنة ( التقيه)
وهو اخطر واضر خلق الله على من يعيش بينهم بالخيانة والغدرا و الحقد عليهم و الكيد لهم ؟؟
وهكذا كان رواة الشيعة يعيشوا بيننا بالصلاح والتقوى وعدم الكذب ( التقيه) ورواية الالاف من الروايات الصحيحة التى غبار عليها ومعروفه للجميع حتى تصدقة ويوثق فيدس
رواية او اثنين لخدمة مذهبة الخبيث السرى ليؤسس لمذهبة ويفتن النسلمين
وهذا هو كنز الروافض المدفون فى كتبنا وسوف ننسفه نسفا باذتن الله تعالى
* ونحن ابناء هؤلاء الائمة الاعلام
والذين حرصوا فى كل الرويات على الاسلام بقدر من وثق لديهم من العلم الشرعى والنقلى
ونحن ابنائهم وعلى دربهم سائرون محافظون على الاسلام الطاهر وكل الرويات التى دسها الخونة الشيعة سننسفها فى اليم نسفا وحكمها لم تعد موصوفا بالضعف
ولكنها كلها موضوعة عمدا من الراواه الشيعة بالكذب كفرض عين عليهم من دينهم وهم ليسوا من دين الاسلام
فكل ما اسس للفتن فى امة الاسلام اتى آوان اجتثاثة من الاساس فكل ما بنى على باطل فهو باطل
فهذة الرويات هى حصان طراودة الشيعة المدسوس يصطادوا بها الجهلاء من المسلمين ويؤسسوا لدينهم الكذب دسه الخونة
الشيعة عمدا وكذبا على الله ورسوله واهل البيت والصحابة تعمل كالعقارب والحيات فى فتنه الامة وتضليل المسلمين الى يوم الدين
~~~~~~~~
واقسم بالله لاجاهد لاجتثها كلها ولا ادمر للشيعة الروافض حصان طراودة الذى دسه اجدادهم الرواة الشيعة الكذابين
والله حسبى ونعم الوكيل
والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون
فهل تقبل رواية اليهودى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية النصارى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية الشيعى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية الكافرعن رسول الله لتتخذهادينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية المشرك عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية اسماعيلى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
* روابط بالموضوعات ذات الصلة :
* الرواة الشيعة والرافضة والكذابين الوضاعين للحديث تحت الدراسة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=828149#post828149
الكذب فرض عين على كل شيعى ولا عدالة لكل الرواة الشيعة لانهم كذابين
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=86897
التشيع دين متكامل الاركان ولم يكن بدعة ولم يكن مذهب ؟؟؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=96091
هل سيظل المسلمين وعلمائهم على اعتقادهم بان التشيع بدعة
ام جاء وقت مواجه الحقيقة ونسمى الامر بمسمياته الحقيقة بانه دين متكامل الاركان
وقد صرح الكثير من مراجع الشيعة علانية بهذه الحقيقة من 1250 سنة صراحة وان كانت سرية حتى 30 سنة مضت فقط
* صرح بذلك محمد بن علي بن بابويه القمي في كتابه الاعتقادات في دين الإمامية فهو يسمي التشيع صراحة "دين الإمامية" .
*و في كتاب الاعتقادات - الباب الخامس والثلاثون للصدوق، توفي سنة 381 هـ
*وفي الفهرست: ص189 للطوسي،
*وفي كتاب الذريعة 2/226 للآغا بزرك الطهراني،فهم ذكروا نصًا دينالإمامية لا مذهب الإمامية.
لقد قال لنا العلماء عن رواية صاحب البدعة ولم يقبلوا مطلقا رواية صاحب دين آخر غير الاسلام
* ولنوضح الامر اكثر
البدعة في اللغة :
مأخوذ من البَدع وهو الإختراع على غير مثال سابق ويقال : ابتدع بدعة يعني ابتدأ طريقة لم يسبق اليها .
* والابتداع على قسمين :
أولا : ابتداع في العادات كابتداع المخترعات الحديثة وهذا مباح لأن الأصل في العادات الإباحة .
ثانيا : ابتداع في الدين وهذا محرم لأن الأصل فيه التوقف
قال صلى الله عليه وسلم (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) رواه البخاري ومسلم
, وفي رواية (( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )) متفق عليه
* أنواع البدع في الدين نوعان :
الأول بدعة قولية اعتقادية كمقالات الجهمية والمعتزلة والرافضة وسائر الفرق الضالة واعتقاداتهم
الثاني بدعة في العبادات : كالتعبد لله بعبادات لم يشرعها
*
واشهر الاماكن التى ظهر بها البدع وكان الرواة منها :-
الكوفة خرج منها التشيع والإرجاء وانتشر بعد ذلك في غيرها .
البصرة خرج منها القدر والإعتزال والنسك الفاسد وانتشر بعد ذلك في غيرها .
الشام كان بها النصب والقدر .
خراسان كان بها التجهم وهو شر البدع .
* اولا ما هى الرواية عن صاحب البدعة:
رواية الحديث عن اهل البدع / المبتدع أمرٌ قد أشكل على الكثير من العلماء المتأخرين.
وعندما نتتبع أقوال علماء الحديث المتقدمين نجدهم يسيرون على منهج واحد.
فالحكم يختلف دائما باختلاف البدعة وهو أمرٌ كثيرٌا ما حيّر المتأخرين.
فهم يفرقون فيما يروي لينصر مذهبه وبين غير ذلك ومن هنا أتى التفريق بين الداعية وغير الداعية للبدعته (مذهبه).
ووجه ذلك –كما أشار ابن حجر في الميزان– أن المبتدع إذا كان داعية، كان عنده باعث على رواية ما يشيد به بدعته.
وكبار التابعين أطلقوا ذلك كما قال ابن سيرين في ما أخرجه عنه مسلم (1|15):
«لم يكونوا (أي الصحابة وكبار التابعين من طبقته) يسألون عن الإسناد....
فلما وقعت الفتنة، قالوا سموا لنا رجالكم: فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم، وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم».
وتعليل ذكر الداعية لبدعته خاصة لحرصه على الاحتجاج لمذهبه والدعوة إليه، أي لوجود سبب قوي عنده يدعوه لوضع الحديث، أو التدليس عن وَضَّاع، أو ما يشابه ذلك.
* فإن قيل إذا كان المبتدع الداعية معروفاً بالصدق فلِمَ ترفضون الأخذ عنه فيما وافق بدعته؟
نقول: إن الداعية –وإن كان صادقاً غير متعمد الكذب فإن في نفْسهِ هوىً لما يدعوا إليه قَلَّما يَسلمُ منه مخلوق .
فقد يحصل له ميلٌ إلى ما يدعو إليه...
فيدخُلُ عليه الخطأ من حيث لا يَعلم او من حيث يهوى من جهة أنهُ قد يميلُ إلى لفظةٍ وردت فيه ما يَحتجّ به، رغم أن غيرها أصح. وهذا ميلٌ غير مُتَعَمَّد.
وقد يكون متعمّداً وهو صالحٌ في نظر نفسه لكنه يظنّ أنه ينال الثواب بكذبه في سبيل نشر بدعته.
قال الخطيب البغدادي: «إنما مَنَعوا أن يُكتَبَ عن الدُّعاة خوفاً من أن تحملهم الدعوة إلى البدعة والترغيب فيها، على وَضعِ ما يُحَسّنُها.
كما حَكَينا عن الخارِجِيّ التائبِ قوله: "كُنّا إذا هَوَينا أمراً، صَيَّرناهُ حديثاً"».
ونقل ابن حِبّان الإجماع على عدم الاحتجاج بالمبتدع الداعية (فيما يروّج بدعته) عن كل من يُعْتَد بقوله في الجرح والتعديل.
فقال في كتابه المجروحين (3|64):
«الداعية إلى البدع لا يجوز أن يُحتَجّ به عند أئمتنا قاطبةً لا أعلم بينهم فيه خلافاً».
و قال ابن حبان في الثقات (6|140):
«ليس بين أهل الحديث من أئمتنا خلافٌ أن الصدوق المتقن: إذا كان فيه بدعة –ولم يكن يدعو إليها– أن الاحتجاج بأخباره جائز فإذا دعا إلى بدعته، سقط الاحتجاج بأخباره».
وقال الحاكم في معرفة علوم الحديث (ص15):
«ومما يحتاج إليه طالب الحديث في زماننا هذا: أن يبحث عن أحوال المحدث
1- هل يعتقد الشريعة في التوحيد؟
2- هل يُلزم نفسه طاعة الأنبياء والرسل صلى الله عليهم فيما أوحي إليهم ووضعوا من الشرع؟
3- ثم يتأمل حاله: هل هو صاحب هوى يدعو الناس إلى هواه؟
فإن الداعي إلى البدعة لا يُكتب عنه ولا كرامة، لإجماع جماعة من أئمة المسلمين على تركه».
* فقد نقل الإجماع كذلك على ترك المبتدع الداعية لبدعته.
والإمام مسلم موافقٌ لهذا الإجماع إذ قال في مقدّمة صحيحه (ص8):
«واعلم -وفقك الله- أنّ الواجب على كُلِّ أحدٍ عَرَفَ التمييز بين صحيح الروايات وسقيمها وثِقات الناقلين لها من المتهمين:
أن لا يروي منها إلا ما عَرَفَ صِحّة مخارجه والستارة في ناقليه وأن يتقي منها ما كان منها عن أهل التهم والمعاندين من أهل البدع».
وقال عبد الرحمن بن مهدي كما في الكفاية (1|126):
«من رأى رأياً ولم يدعُ إليه احتُمِل ومن رأى رأياً ودعا إليه فقد استَحَقّ التَّرك».
وقال الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (53)
: «أصل عدالة المحدث: أن يكون مسلماً لا يدعو إلى بدعة ولا يعلن من أنواع المعاصي ما تسقط به عدالته».
وقال أحمد بن حنبل كما في الكفاية (144):
«لا تكتب عن ثلاثة: صاحب بدعة يدعو إلى بدعته، أو كذاب فإنه لا يُكتَب عنه قليلٌ ولا كثير، أو عن رجل يغلط فيُردّ عليه فلا يَقبل».
وقد نصّ الإمام الجوزجاني على هذا المنهج بنفسه،
فقال في كتابه "أحوال الرجال" (ص32):
«ومنهم زائِغٌ عن الحقّ، صدوق اللهجة قد جرى في الناس حديثه: إذ كان مخذولاً في بدعته، مأموناً في روايته، فهؤلاء عندي ليس فيهم حيلة إلا أن يؤخذ من حديثهم ما يُعرَف، إذا لم يُقَوِّ به بدعته، فيُـتَّهم عند ذلك».
وهذا المذهب هو ما عليه جمهور المحدثين من أهل السنة والجماعة.
وقد نقل ابن حجر هذه العبارة مُقِراً لها في لسان الميزان (1|11)، وأضاف قالاً:
«وينبغي أن يُقيَّدَ قولنا بقبول رواية المبتدع –إذا كان صدوقاً ولم يكن داعية– بشرط أن لا يكون الحديث الذي يُحدِّث به مما يعضُد بدعته ويُشيْدها. فإنا لا نأمَنُ حينئذٍ عليه غَلَبَةَ الهوى».
وفي كل الأحوال فإن من الأئمة من كان لا يروي عن المبتدع مطلقاً كالتابعين في طبقة ابن سيرين فما فوقه.
وروى ابن أبي حاتم من طريق أبي إسحاق الفزاري عن زائدة عن هشام عن الحسن قال:
«لا تسمعوا من أهل الأهواء» فمن تبنى هذا الرأي فله سلف.
* الآثار عن الأئمة المتقدمين :
روى مسلم في صحيحه (1|14) عن محمد بن سيرين قال:
«إن هذا العِلمُ دينٌ فانظروا عمّن تأخذونَ دينكم».
وقد ذكر الخطيب في "الكفاية في علم الرواية" (1|120) عدة آثار عن السلف في ذلك في باب "ما جاء في الأخذ عن أهل البدع والأهواء والاحتجاج بروايتهم".
وإليك خلاصتها:
قال أنس بن سيرين:
«اتقوا الله يا معشر الشباب وانظروا عمن تأخذون هذه الأحاديث، فإنها من دينكم».
وقال علي بن حرب الموصلي: «من قدر أن لا يكتب الحديث إلا عن صاحب سُـنَّة، فإنهم (أي أهل البدع) يكذبون: كلّ صاحبِ هوىً يكذبُ ولا يُبالي».
وقيل ليونس بن أبى إسحاق: لِمَ لَمْ تحمِل عن ث
وير بن أبي فاختة؟
قال: «كان رافضياً».
وقال الحُمَيدي: «كان بِشْرُ بن السرّى جَهميّاً لا يَحِلُّ أن يُكتَبَ عنه».
وقيل لابن المبارك: سمعت من عَمْرِو بن عُبَيْد (رأس المعتزلة الأوائل)؟
فقال بيده هكذا –أي كِثرة–.
فقيل: فلم لا تسمّيه (أي تروي عنه) وأنت تسمِّي غيره من القدرية؟
قال: «لأن هذا كان رأساً» (أي داعية).
وقيل له: تركتَ عَمْرَو بن عبيد، وتُحدِّث عن هشام الدّسْتوائى وسعيد وفلان وهم كانوا في أعداده (يقصد أنهم قدرية لا أنهم معتزلة). قال: «إن عَمْراً كان يدعو».
مع أن عَمْراَ قد وثقه البعض، وروى عنه شعبة في أول أمره، ثم تركه لما أظهر بدعته.
وقال علي بن المديني: قلتُ ليَحيى بن سعيد القطان:
إن عبد الرحمن بن مهدي قال: «أنا أتركُ من أهل الحديث كلّ من كان رأساً في البِدعة».
* التفريق بين البدعة الخفيفة والغليظة :
والمتقدمون قد فرقوا أيضاً بين البدعة الخفيفة والبدعة الغليظة.
1 / فالبدعة الخفيفة (كالإرجاء والخروج)
هناك نزاع في قبول رواية أصحابها من الدعاة.
2 / والبدعة المتوسطة (النصب والتشيع والقدر)
يُقبل من غير الداعية وتُرَدّ رواية الداعية.
3 / والبدعة الغليظة (الرفض والتجهّم والاعتزال)
تُرَدُّ رواية أصحابها.
--------------------------
* والان فما ظنك لو اطلع الائمه سفيان الثورى و بن معين و يحى بن زكريا و يحى بن سعيد والبخارى ومسلم وبن حنبل ولنسائى وابوداود وبن ماجة والترمذى والدارقطنى وغيرهم من العلماء المسلمين
على الكافى او مصادر دين الشيعة الاربعة الكافى – من لايحضره الفقيه – الاستبصار- تهذيب الاحكام..
لا احد منهم كان عند دراية على وجه اليقين بالبرهان والدليل الموثق لسرية مراجع الشعة حتى 30 سنة مضت فقط
ولم يعرفوا ان الكذب فرض عين على كل شيعى ومامور به كفريضة دينية كل شيعى والا عد من الكافرين والمشركين ...
عن أبو عبد الله (عليه السلام):
يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية ولا دين لمن لا تقية له والتقية في كل شئ إلا في النبيذ والمسح على الخفين (2).
الكافى ص 217 ج 2
شيئين فقط فيهم الصدق والبياقى كله كذيب فى كذب فتارك التقية كافر مشرك لا دين ولا إيمان له:
فهل كان سياخذوا منهم اى رواية ؟؟
لا
عن جعفر الصادق أنه قال: «تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له» (الكافي 2/172).
في الأصول من الكافي (باب التقية 2/217 و219): «التقية ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له».
عن الصادق أنه قال: «لو قلت إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقاً» (بحار الأنوار75/421 مستدرك الوسائل12/254 فقيه من لا يحضره الفقيه2/80 السرائر للحلي3/582 وسائل الشيعة16/211 مجمع الفائدة5/127 للأردبيلي المكاسب المحرمة2/144 كتاب الطهارة4/255 للخوئي بحار الأنوار50/181).
واعتبر الخوئي هذه الرواية والتي قبلها من الروايات المتواترة (كتاب الحج5/153).
وهو من اخطر الروايات التى تحرض على الكذب
بل رووا عن أئمتهم أن: «تارك التقية كافر» (فقه الرضا لابن بابويه القمي ص338).
بل جعلوا ترك التقية كالشرك الذي لا يغفره الله.
فرووا عن علي بن الحسين أنه قال: «يغفر الله للمؤمن كل ذنب، يظهر منه في الدنيا والآخرة، ما خلا ذنبين:
ترك التقية، وتضييع حقوق الإخوان»
وكل هذه المراجع كانت سرية و لم تنشر الا من 30 سنة فقط ؟؟
وكل الرواه الشيعة دعوا الى مذهبهم بروايتهم ولم يعرف احد لان عقيدتهم سرية ( التقيه) ولم تعرف حقيقتها الا من 30 سنة فقط
فكل الروايات التى تمس عقائد الشيعة وفى سندها شيعى كذب وموضوعة
فدك - كسر الضلع - الامامة- الولاية - رد الشمس - الغلوا فى اهل البيت - حرق البيت - خلافات الصحابة -السقيفة - المظلوميات - خلافات الصحابة
فكل الروايات التى تمس عقائد الشيعة وفى سندها شيعى كذب وموضوعة
فاى جاسوس مدرب ليكون ظاهره مواطن صالح لايرتكب اخطاء ولو عاش 70سنة ( التقيه)
وهو اخطر واضر خلق الله على من يعيش بينهم بالخيانة والغدرا و الحقد عليهم و الكيد لهم ؟؟
وهكذا كان رواة الشيعة يعيشوا بيننا بالصلاح والتقوى وعدم الكذب ( التقيه) ورواية الالاف من الروايات الصحيحة التى غبار عليها ومعروفه للجميع حتى تصدقة ويوثق فيدس
رواية او اثنين لخدمة مذهبة الخبيث السرى ليؤسس لمذهبة ويفتن النسلمين
وهذا هو كنز الروافض المدفون فى كتبنا وسوف ننسفه نسفا باذتن الله تعالى
* ونحن ابناء هؤلاء الائمة الاعلام
والذين حرصوا فى كل الرويات على الاسلام بقدر من وثق لديهم من العلم الشرعى والنقلى
ونحن ابنائهم وعلى دربهم سائرون محافظون على الاسلام الطاهر وكل الرويات التى دسها الخونة الشيعة سننسفها فى اليم نسفا وحكمها لم تعد موصوفا بالضعف
ولكنها كلها موضوعة عمدا من الراواه الشيعة بالكذب كفرض عين عليهم من دينهم وهم ليسوا من دين الاسلام
فكل ما اسس للفتن فى امة الاسلام اتى آوان اجتثاثة من الاساس فكل ما بنى على باطل فهو باطل
فهذة الرويات هى حصان طراودة الشيعة المدسوس يصطادوا بها الجهلاء من المسلمين ويؤسسوا لدينهم الكذب دسه الخونة
الشيعة عمدا وكذبا على الله ورسوله واهل البيت والصحابة تعمل كالعقارب والحيات فى فتنه الامة وتضليل المسلمين الى يوم الدين
~~~~~~~~
واقسم بالله لاجاهد لاجتثها كلها ولا ادمر للشيعة الروافض حصان طراودة الذى دسه اجدادهم الرواة الشيعة الكذابين
والله حسبى ونعم الوكيل
والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون
فهل تقبل رواية اليهودى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية النصارى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية الشيعى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية الكافرعن رسول الله لتتخذهادينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية المشرك عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
هل تقبل رواية اسماعيلى عن رسول الله لتتخذها دينا لا لانه يكذب ليضلك وهو كافر بدينك وعقيدتك فله عقيدة اخرى يدين بها
* روابط بالموضوعات ذات الصلة :
* الرواة الشيعة والرافضة والكذابين الوضاعين للحديث تحت الدراسة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=828149#post828149
الكذب فرض عين على كل شيعى ولا عدالة لكل الرواة الشيعة لانهم كذابين
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=86897
التشيع دين متكامل الاركان ولم يكن بدعة ولم يكن مذهب ؟؟؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=96091
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق