![]() |
#31 | |||
| |||
![]() حبيب عبد الملك رجل عرف الحق فأسلم و لم يستكبر على الله فجزاه الله عنا خير الجزاء اقتباس:
![]() |
#32 | |||
| |||
![]() سمه كما شئت .. و إن غدا لناظره قريب اقتباس:
اقتباس:
![]() يا رجل ألم تسمع قط .. الأيام دول؟ .. ألم يستعبد بنو اسرائيل في مصر قبل مجيئ موسى وهم ابناء الكريم بن الكريم بن الكريم؟ .. ألم يرفعهم الله بمجيئ موسى؟ .. ثم وضعهم والشاهد على ذلك دانيال النبي الأسير؟ .. ثم رفعهم .. ثم وضعهم؟ .. ألم أقل لك الأيام دول .. متى ستقرأ الكتاب المقدس و تفيق من خمر الرب؟! |
#33 | |||
| |||
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
و في نهاية القرن الرابع وضع الامبراطور تيودسيوس ستاً و ثلاثين مادة لمقاومة اليهودية و الهرقطة ، و حظر عبادات الوثنيين ، و أمر بتحطيم صورهم و معابدهم . و في عام 379م أمر الامبراطور فالنتيان الثاني بتنصر كل رعايا الدولة الرومية ، و قتل كل من لم يتنصر، و اعترف طامس نيوتن بقتل أكثر من سبعين ألف. و يقول غوستاف لوبون في كتابه " حضارة العرب " :" أكرهت مصر على انتحال النصرانية ، و لكنها هبطت بذلك إلى حضيض الانحطاط الذي لم ينتشلها منه سوى الفتح العربي " . و في القرن الخامس كان القديس أوغسطين يقول بأن عقاب الملحدين من علامات الرفق بهم حتى يخلصوا ، و برر قسوته على الذين رفضوا النصرانية بما ذكرته التوراة عن فعل يشوع وحزقيال بأعداء بني إسرائيل الوثنيين ، و استمر القتل و القهر لمن رفض النصرانية في ممالك أوربا المختلفة ، و منها مملكة أسبانيا حيث خيروا الناس بين النصر أو السجن أو الجلاء من أسبانيا ، و ذكر القس مرّيك أنه قد خرج من أسبانيا ما لا يقل عن مائة و سبعين ألفاً . وفي القرن الثامن اعتيد فرض المسيحية في شروط السلام والأمان التي تعطى للقبائل المهزومة. و قريباً من ذلك العنف كان في فرنسا، فقد فرض الملك شارلمان النصرانية بحد السيف على السكسون ، و أباد الملك كنوت غير المسيحيين في الدانمارك ، و مثله فعل الملك أولاف (995م) في النرويج و جماعة من إخوان السيف في بروسيا. و لم ينقطع هذا الحال فقد أمر ملك روسيا فلاديمير (988م) بفرض النصرانية على أتباع مملكته. يقول المؤرخ بريفولت: إن عدد من قتلتهم المسيحية في انتشارها في أوربا يتراوح بين 7-15 مليوناً. و يلفت شلبي النظر إلى أن العدد هائل بالنسبة لعدد سكان أوربا حينذاك. و لما تعددت الفرق النصرانية استباحت كل من هذه الفرق الأخرى و ساموا أتباعها أشد العذاب ، فعندما رفض أقباط مصر قرار مجمع خليقدونية عذبهم الرومان في الكنائس ، و استمرت المعاناة سنين طويلة ، و أحرق أخ الأسقف الأكبر بنيامين حياً ثم رموه في البحر. فيما بقي الأسقف متوارياً لمدة سبع سنين ، و لم يظهر إلا بعد استيلاء المسلمين على مصر و رحيل الرومان عنها. و كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا " ، و كان جستيان الأول (ت565) قد قتل من القبط في الإسكندرية وحدها مائتي ألف قبطي. كما تعرض الموحدون النصارى للنفي و القتل في العصور مختلفة من تاريخ النصرانية فاضطهد آريوس و أتباعه و حرق سرفيتوس و …واستمر القتل والتنكيل حتى كاد أن يندثر الموحدون من النصرانية . و كان للمسلمين نصيب كبير من الاضطهاد الديني خاصة في الأندلس التي عانى مسلموها من محاكم التفتيش حتى فر من استطاع الفرار إلى المغرب. و يكفي أن ننقل ما سطره غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع ، و اقترح القس بليدا قطع رؤوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد ، بما في ذلك النساء و الأطفال ، و هكذا تم قتل أو طرد و ثلاثة ملايين عربي"و كان الراهب بيلدا قد قتل في قافلة واحدة للمهاجرين قرابة مائة ألف في كمائن نصبها مع أتباعه ، و كان بيلدا قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، و حجته أن من المستحيل التفريق بين الصادقين و الكاذبين فرأى أن يقتلوا جميعاً بحد السيف ، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى ، فيدخل النار من لم يكن صادقاً منهم. و قد تعرض المسلمون - سوى مذابح الأندلس - إلى مذابح عدة ليس هذا مجال ذكرها، منها مذبحة معرة النعمان ثم مذبحة الأقصى و غير ذلك، ونكتفي هنا بنقل ماذكره المؤرخ جيبون عن مذبحة القدس التي رافقت دخول الصليبيين : " إن الصليبيين خدام الرب يوم استولوا على بيت المقدس في 15/7/1099م أرادوا أن يكرموا الرب بذبح سبعين ألف مسلم ، ولم يرحموا الشيوخ ولا الأطفال ولا النساء …حطموا رؤوس الصبيان على الجدران ، وألقوا بالأطفال الرضع من سطوح المنازل ، وشووا الرجال والنساء بالنار" و قريباً من هذه المذابح جرى بين المذاهب النصرانية ، فقد أقام الكاثوليك مذابح كبيرة للبروتستانت منها مذبحة باريس (1572م ) و قتل فيها و أثرها ألوف عدة وسط احتفاء البابا و مباركته ، و مثله صنع البروتستانت بالكاثوليك في عهد الملكة أليصابات حيث أصدرت بحقهم قوانين جائرة ، و أعدمت 104 من قسس الكاثوليك ، و مات تسعون آخرون بالسجن ، و هدمت كنائس الكاثوليك وأخذت أموالهم. و كانت الملكة تقول: " بأن أروح الكفرة سوف تحرق في جهنم أبداً ، فليس هناك أكثر شرعية من تقليد الانتقام الإلهي بإحراقهم على الأرض " . مما سبق نستطيع القول بأن النصرانية يرتبط تاريخها بالسيف و القهر الذي طال حتى أتباع النصرانية غير أن الاضطهاد النصراني يتميز بقسوة و وحسية طالت النساء و الأطفال و دور العبادة ومن أمثال ذلك الحرب العالمية الثانية والتي قُتل فيها مايزيد عن الخمسين مليونا. و قد جرت هذه الفظائع على يد الأباطرة بمباركة الكنسية و رجالاتها و كانت الكنيسة قد سنت القوانين التي تدفع لمثل هذه المظالم و تأمر بقتل المخالفين ، و من ذلك أن البابا اينوشنسيوس الثالث (ت1216م) يقول :" إن هذه القصاصات على الأراتقة ( الهراقطة ) نحن نأمر به كل الملوك و الحكام ، و نلزمهم إياه تحت القصاصات الكنائسية " و في مجمع توليدو في أسبانيا قرر أن لا يؤذن لأحد بتولي الملة إلا إذا حلف بأن " لا يترك غير كاثوليكي بها ، و إن خالف فليكن محروماً قدام الإله السرمدي، و ليصر كالحطب للنار الأبدية ". وماتزال الحروب الصليبية شاهدة على مجازرعباد الصليب حتى اليوم في امريكا مع الهنود الحمر والعراق وافغانستان والصومال ولبنان وفي استراليا مع السكان الأصليين وفي الشيشان وكوسوفو واوغندا والبوسنة والهرسك والفليبين واندونيسيا و ... و .... و.... و الجزائر بلد المليون شهيد و قتلة الناس بالقنابل النووية و مقيمي الحرب العالمية الأولى و الثانية؟ |
#34 | |||
| |||
![]() ولماذا ترك الله نبيه دانيال الرجل الصالح يساق إلى الأسر ولم ينصر بني اسرائيل لأجله؟ .. و لماذا ترك الله ربك يسوع يساق إلى الذبح كشاة و إلى الجز كنعجة ليبصق على وجهه و ليعروه و يلبسوه فستانا ارجوانيا؟ .. عجبا لعقولكم و الله؟ لماذا لم ينصر الله بني اسرائيل و المسيح بن مريم كان في وسطهم .. بل بزعمكم تركه ليسلم لجند الرومان و عسكر رؤساء الكهنة .. إن النبي محمد عبد من عباد الله .. ألم ينقذه الله تعالى من القتل في تلك الغزوة؟ .. و هذا يدل على أنه نبي صادق؟ .. أليس جزاء النبي الكاذب في الكتاب المقدس القتل؟ .. لقد نجاه الله رغم تجمع كل كفار الأرض عليه و هذه معجزة لأنه لو كان نبي كاذب لأباده الله كما فعل مع بولس و الأسود العنسي و مسيلمة الكذاب .. لقد أسلم بعد ذلك الكثير من رؤوس الكفر مثل أبي سفيان بن حرب و بن أبي جهل التعديل الأخير تم بواسطة : Habeebabdelmalek بتاريخ 26-Sep-2007 الساعة 11:00 PM. |
#35 | |||
| |||
![]() اقتباس:
![]() - جون كيرياكو ، عمل مسؤولا في وكالة المخابرات المركزية من 98 الى 2004 وعاد حديثا من افغانستان. - ريتشارد كلين ، مسؤول سابق في وزارة الخارجية الاميركية. التعديل الأخير تم بواسطة : Habeebabdelmalek بتاريخ 26-Sep-2007 الساعة 11:20 PM. |
#36 | |||
| |||
![]() سأستكمل ردودي كاملة عليك بإذن الله غدا .. و لكنك لم تجب على الكثير من التساؤلات منها على سبيل المثال: 1- كنت تقول أن من يحمل السيف باسم الله فهو بلطجي و لن يرضى الله عنه .. ولكان الله رضي عن فينخاس ابن العازار و أعطاه الكهنوت الأبدي له و لنسله .. لماذا رضي الرب الإله عن فينخاس .. و هو بتعريفك بلطجي؟! 2- لماذا انتصر 5 آلاف مسلم على مئات الألوف من الرومان .. و دخل معظم الأقباط في الإسلام بالاقتناع .. و لم تفلح الحروب الصليبية في تحويل المسلمين إلى المسيحية مع كل محاولاتهم الرهيبة بشتى الوسائل .. أي لعبادة الدودة المحتقر؟! |
#37 | |||||
| |||||
![]() اقتباس:
ألم يتوعد ربك النبي الكاذب في الكتاب المقدس فيقول "لذلك هكذا قال الرب عن الأنبياء الذين يتنبأون باسمي و أنا لم أرسلهم ..... يفنى أولئك الأنبياء" ارمياء 15:14 .. لماذا لم يسمح ربك بإهلاك عبده و نبيه محمد و سمح بهلاك يسوع و بولس و بطرس و لوقا ومتى؟ .. هل ربك يعد و يخلف؟! ![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
![]() اقتباس:
اقتباس:
![]() التعديل الأخير تم بواسطة : Habeebabdelmalek بتاريخ 27-Sep-2007 الساعة 10:48 PM. |
#38 | |||
| |||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
![]() يا رجل اقرأ الكتاب المقدس جيدا و افهمه .. ثم تكلم |
#39 | |||
| |||
![]() |
#40 | |||
| |||
![]() بسم الثالوث الأقدس الآب و الابن و الروح القدس الله واحد أمين سلام عليكم من إلهنا و مخلصنا يسوع المسيح يكون معكم .. أما بعد .. بسبب جهل .. الأخ حبيب .. و عدم معرفته بأصول الحوار العلمي .. و أسس التفكير الحيادي .. تجدون يا أخوة الأخ حبيب .. يرد ردودا .. اقرب إلى الكوميدية منها إلى المنطق .. فأنا عندما ذكرت هزيمة نبيكم النكراء في غزوة أحد .. كان هدفي .. ليس التشفي .. و أن أضحك عليه لا سمح الله .. ألهاء في عليه تعود على حبيب .. و ليس على نبيكم .. و ذلك لضعاف العقول .. بل الهدف كان ..ليس كون شعب ينتصر معناه أن الله نصره .. فلذلك انا استشهدت بمثل في غاية الوضوح .. و لكن لمن عميت أبصارهم عن الحق .. مثل الأخ حبيب تجده يكتب المقالات الطويلة و العريضة .. في نقطة هو لم يفهمها .. فتارة يذكر دانيال .. و تارة يذكر سيدنا يسوع المسيح أو استشهاد التلاميذ .. و في كل مقالاته .. ترون كيف بسبب أنه لم يفهم جملة من مقالي .. كم بذل من الوقت في الرد على .. الله يعينك ... عشر مقالات .. لفكرة هو لم يفهمها .. و احب أن اوضح مرة أخرى ... أنه بسبب أفكار الأخ حبيب عن الله و هي للأسف نفس أفكار اليهود .. تعيش منطقتنا في حروب و دماء .. و لن تهدأ .. ما دام الجميع يظن أن الله معه و سينصره ... و للأسف الشديد.. هناك نكتة بهذا المعنى عندنا نحن المصريين .. ملخصها .. أن كل ما يوحيه الشيطان للأنسان .. الانسان يفهم أن هذا من عند الله . أعود للموضوع الأصلي لمداخلتي .. و كما أوضحت .. أنه سيتبقى فقط مداخلتين فقط .. هذه إحداها .. حتى يتعلم الأخ حبيب الأدب .. أو يقوم أحد من الأخوة بتعليمه إياه . القصة التي أود أن أشاركك بها .. قصة ما حدث مع شخص نسميه " س " منذ حوالي 22 سنة حيث كان يعمل في أحدى الشركات في جنوب القاهرة ,..... و في يوم من الأيام التي لم يظهر بها شمس .. اضطرت الشركة أن تستعين بخبرة أحد المهندسين الفرنسيين و ذلك لإجراء بعض عمليات التطوير ... وصل المهندس الهمام .. و بدأ عمله بكل همة و نشاط .. يعلم ذاك .. و يصلح تلك الآلة .. لم يألو جهدا من أجل رفعة الشركة و المصنع .. و تقرب منه الأستاذ حسين .. معذرة سأذكر اسمه .. و سأقول السبب فيما بعد .. بصفته المدير المسئول .. و بدأ يتحدثان سويا .. و يخرجان و يدخلان معا .. حتى أصبحا كالشقيقين ... و فجأة و بدون سابق أنذار .. وزع الأستاذ حسين حلوى و شربات و أقام الزينات .. و هنأ الكل بما فيهم صديقنا "" س "" و قال له عقبالك يا "" س "" فسأل الأخ "" س "" عن المناسبة فقال له حسين .. لقد أسلم فيليب ... و قع الخبر على "" س "" كالصاعقة .. لماذا ؟؟ لأن"" س "" كان مسيحيا ... و مرت عليه اللحظة كأنها الدهر كله ؟؟ لماذا يسلم أمثال الأخ فيليب .. الفرنسي ؟؟. و أحس أن الأرض تدور من تحته.. و تمنى لو أن الأرض أنشقت و بلعته.... و أسقط في يده ماذا يفعل ؟؟ هل يقول له ارحل ؟؟ ليس عليه أي سلطان أو مسئولية ... هل يشرح له الاسلام ؟؟ للأسف في ذلك الوقت لم يكن الكاتب الصحفي أحمد رجب يسخر من الأحاديث .. هل يشرح له المسيحية و جمالها ؟؟ هو لا يعرف الفرنسية .. هل يستعين بأحد الأباء الكهنة الذين يجيدون الفرنسية .. ليقنعه بالعدول عن رأيه ؟؟ و ماذا لو أحرجه .. و ماذا لو أبلغ حسين أو أبلغ الأمن .أي أمن الدولة .. و ماذا و ماذا و ماذا .... و كيف سيصل إليه و يجلسوا معا على إنفراد ... الصعوبات جمة .. ماذا يفعل "" س" ؟؟ و اصبح بين أمرين لا ثالث لهما ... أولهما .. أن يكسر كلام سيده يسوع المسيح .. و يقتدي بفينحاس بن العازر .. و يقوم بقتله ؟؟ و لكن باي وسيلة ؟؟ هل يقتله بالحربة مثل فينحاس ؟؟ أم يضع له سما .. أم أن يدهسه بسيارة الشركة .. أم ماذا ؟؟ الحل الاخر .. هو أن يحاول أن ينسى الموضوع برمته .. و يسأل سيده يسوع المسيح الصبر و التعزية و القدرة على تحمل التجربة . قبل أن أكمل القصة يا حبيب .. لو كنت مكان "" س "" ماذا كنت ستفعل ؟؟ تحل بالشجاعة .. و اختر أحد الأمرين .. هل ستقتله مثل فينحاس ؟؟ أم ستطلب التعزية من سيدنا يسوع المسيح لكي يقويك على الكراهية التي بداخلك ؟؟ القتل أم الحب ؟؟ أيهما تختار يا حبيب ؟؟ ملحوظة أخيرة ... لن أكمل القصة ما لم يختر الأخ حبيب أحد الأمرين .. القتل للمرتد أو الحب يا حبيب . يتبقى لي معك مداخلة أخرى فقط .. كما قلت سابقا بسبب إهاناتك المتكررة و سؤ أدبك . في أنتظار إجابتك أترككم في رعاية الحق و رحمته .. سلام A M D G |
![]() |
« الموضوع السابق | الموضوع التالي »
|
|
الساعة الآن: 05:36 PM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق