الارهابى نظير جيد المدعو .. البابا شنوده

الارهابى نظير جيد المدعو .. البابا شنوده   استلمت ثلاثه ايميلات عبر الانترنت على مدار عده ايام   الرساله الاولى تحول الكنيسة إلى دولة طائفية عنصرية المصريون - صحيفة يومية مستقلة د. محمد عمارة : بتاريخ 26 - 10 - 2008   الرساله الثانيه ميليشيا .. الكنيسه القبطيه بوادر تنظيم مسلح كتب مجدي رشيد (المصريون): : بتاريخ 28 - 10 – 2008   الرساله الثالثه البابا شنودة يرفض تغيير لائحة انتخاب البطريرك لـ "قلة وعي" الأقباط كتبت مروة حمزة (المصريون): : بتاريخ 28 - 10 – 2008   و لو قمنا بالربط بين الرسائل الثلاثه فسوف يتبين لنا مدى التطرف و التعصب الدينى .. بل و الارهابى للمدعو نظير جيد ( البابا شنوده ) و لرجاله الذين يسيطرون على الكنيسه الارثوذكسيه ( القبطيه )   و سوف ابدأ بعرض ملخص عام للموضوع ثم اترك لكم الرسائل الثلاثه لتقرؤوها .. و تتوصلوا بانفسكم الى النتائج   مع العلم .. باننى الآن .. لا اناقش موضوع الاديان و انما اتحدث عن تطرف و غلو الكنيسه القبطيه(الارثوذكسيه) الذى أسسه و اذكى ناره الارهابى المعتوه نظير جيد ( المدعو شنوده ) الذى لا اجد وصفا له اقل من الارهابى .. المتطرف .. المتعصب الخائن .. المستقوى بالخارج   الملخص مع نجاح "الإحياء اليهودي" الذي اتخذ شكل الكيان الصهيوني الذي أقيم سنة 1948م على أرض فلسطين ـ.. بدأ يتخلق تيار "طائفي ـ عنصري ـ انعزالي" يسعى إلى تغيير هوية مصر. أي بدأ البعث والإحياء لمشروع المعلم يعقوب حنا من جديد!.. فيكتب القمص "سرجيوس" (1883ـ 1964م) في مجلة "المنارة" "إن أرض الإسلام هي الحجاز فقط، وليست البلاد التي يعيش فيها المسلمون"! ويعترف "نظير جيد"..(شنوده).. ـ في مقال له بمجلة "مدارس الأحد" ـ بتاريخ يناير سنة 1952م ـ بتزعمه لجماعة ذات نزعة طائفية سنة 1948م ـ العام التالي لتخرجه من الجامعة! كما يعلن نظير جيد(شنوده) ـ في هذا المقال ـ : "إن المسلمين قد أتوا وسكنوا معنا في مصر"! ـ أي أن المسلمين المصريين جالية محتلة لمصر منذ أربعة عشر قرنًا! دخلت قيادات هذا الاتجاه الطائفي الانعزالي ـ و في مقدمتهم نظير جيد(شنوده) ـ إلى الدير في 18 يوليو سنة 1954م.. سالكة طريق الرهبنة، لتصل إلى قمة الكنيسة في 14 نوفمبر سنة 1971م.. ولتحقق ـ "بالانتخاب" ـ سيطرة هذه النزعة الطائفية العنصرية على الكنيسة.. بعد أن فشل تحقيق هذه السيطرة ـ سنة 1954م ـ "بالانقلاب"!!.. ـ ولقد بدأ ـ منذ ذلك التاريخ ـ مسلسل "الفتنة الطائفية"، الذي قادته الكنيسة.. الأمر الذي يطرح السؤال ـ الذي لم يلتفت إليه الكثيرون ـ وهو: لماذا لم تكن بمصر المعاصرة فتنة طائفية قبل هذا التاريخ ـ نوفمبر سنة 1971م ـ؟!: وفي تاريخ ـ 18/7/1972م ـ وعلى هامش مؤتمر ـ تم الإعلان للخاصة ـ في محاضرة بالإسكندرية ـ بالكنيسة المرقسية الكبرى ـ حضرها خاصة الخاصة من رجال الدين وبعض الأثرياء ـ تم الإعلان عن معالم المشروع الطائفي العنصري الانعزالي، الذي يطمع في تغيير هوية مصر تلك المحاضرة التي قال فيها كبيرهم: "إن الخطة موضوعة لكل جانب من جوانب العمل على حدة في إطار الهدف الموحد.. لقد عادت أسبانيا إلى أصحابها المسيحيين بعد أن ظلت بأيدي المستعمرين المسلمين قرابة ثمانية قرون.. وقال لن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو الحرب . وفي 18 نوفمبر سنة 1972م  ـ إبان أحداث الخانكة ـ وفي قمة حرج الدولة وهي تجاهد للقيام بحرب أكتوبر ـ ومع اقتراب عام على تولي البابا شنودة البابوية ـ حرض البابا رجال الكهنوت على التظاهر والصدام العنيف مع الدولة . وكان هذا إعلانًا عن سياسة الصدام الكنسي مع الدولة المصرية لأول مرة في تاريخ الكنيسة وتاريخ مصر الإسلامية!.. وإبان اشتعال الحرب الأهلية في لبنان (1975 ـ 1990م) ذهب شبان أرثوذكس ـ تحت سمع الكنيسة وبصرها .. وفي ظل صمت الرضى! ـ إلى لبنان، وحاربوا في صفوف المارونية السياسية، المتحالفة مع إسرائيل ضد عروبة لبنان ووحدته وانتمائه القومي والحضاري!.. حاربوا مع "الكتائب اللبنانية".. وهكذا أصبح للكنيسة المصرية مسلحون ومقاتلون، لأول مرة في التاريخ!!.. ***المستشار نجيب جبرائيل، المستشار القانوني للكنيسة الأرثوذكسية أوضح أن العديد من الكنائس قامت بتكوين فرق للكشافة بعد أن تخلت المدارس عن هذه الفكرة، سعيا لتأصيل قيم التنظيم لدى هؤلاء الشباب والاعتماد على النفس وخدمة الآخرين، دون وجود أية أهداف أخرى. وقال إن هذه الفرق التي تتألف من شباب وطلاب لا تتجاوز أعمالهم 18 عاما عبارة عن مجموعة من شباب الكنيسة تقوم بالمحافظة على النظام وإعطاء صورة جمالية واستقبالية واحتفالية للموكب تليق بالبابا شنودة  ***و قد اعلن شنودة عدم السماح للمواطنين المسيحيين بالمشاركة في الانتخابات الخاصة بالبطريرك، لأن عامة الشعب ليس لديهم الإدراك الكافي للمشاركة في مثل هذه الانتخابات، وأنا أؤمن بمقولة هامة وهي: "الديمقراطية تعطى للشعب بقدر نضوجه".   قراءه لما سبق مع قيام دوله اسرائيل .. سعى اليهود و الانجليز لتفتيت مصر و شجعوا الجماعات المتعصبه المسيحيه التى اسسها شنوده بهدف تحويل مصر الى دوله مسيحيه الخطوه الاولى سيطره شنوده و المتطرفين من اتباعه على الكنيسه الارثوذكسيه الخطوه الثانيه انشاء تنظيم مسلح للكنيسه القبطيه متبعين نفس الخطوات التى اتبعها اليهود من قبل عندما كونوا كتيبه يهوديه حاربت فى صف الحلفاء فى الحرب العالميه الثانيه و هذا ما فعلته الكنيسه القبطيه بارسال الاقباط الى لبنان ليقاتلوا فى صف المسيحيين المارون و بالطبع فقد اكتسب المقاتلون الاقباط خبره القتال داخل المدن الخطوه الثالثه انشاء ميليشيا قبطيه تحت مسمى كشافه و هو تكرار لما فعله الحزب النازى فى المانيا بقياده هتلر فقد بدأ بحركه كشفيه و منظمه للشباب ما لبثت ان تحولت الى قوه عسكريه الخطوه الرابعه عدم السماح للاقباط بانتخاب البابا و قصر ذلك على عدد محدود من اتباع شنوده لضمان استمرار المخطط الارهابي   و انا الآن اتقدم ببلاغ للنائب العام مطالبا بفتح تحقيق فى هذا الموضوع و لثقتى فى وطنيه اعضاء مجلس الشعب ارجو ان يتقدموا باستجواب حول هذا الموضوع   و لكى لا افهم خطأ انا لا احارب الدين المسيحى كدين ابدا

Mohamed Chehata

--
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
al3wasem
http://groups.google.com/group/al3wasem2
http://groups.yahoo.com/group/al3wasem/  
http://al3wasem.ahlamontada.com/index.htm