الثلاثاء، 2 مارس 2010

نبيل شرف الدين أرملة عدلى أبادير

نبيل شرف الدين أرملة عدلى أبادير

الثلاثاء 2 فبراير 2010

 

نبيل شرف الدين ضابط الشرطة المفصول الذى تحول فى غفلة من التاريخ والجغرافيا إلى صحافى ، يعتنق عقيدة نازية فاشية شيطانية لا تؤمن إلا بحقوق الأرثوذكس ومعتقدات الأرثوذكس .. عقيدة نازية ترى فى الإسلام سببا لكل المصائب ، ولولا الملامة لكتب " بلبلة " يحمل الإسلام مسئولية زلزال هاييتى !

بقدر ما تشعر بأن بلبلة يغرق فى النازية والفاشية .. بقدر ما تشعر بحجم خلله النفسى ..

بلبلة كرّست حياتها لهجاء الإسلام وكل ما هو إسلامى والدفاع عن النصارى الأرثوذكس والجهاد فى سبيلهم والانتصار لإفكهم وأباطيلهم والخيانة للوطن .

بلبل أفندى منذ وقوع أحداث نجع حمادى فى السابع من يناير 2010م وهو يمسك سنجته الأرثوذكسية  " يُلوّش " ويهوّش بها كل مسلم  ، ويدعو لحذف آيات قرآنية كريمة ، وأغرب من ذلك أن يرى فى خيانة الأرثوذكس لـ مصر ومظاهراتهم أمام البيت الأبيض " عمل وطنى نبيل " يتم بـ " حضارة ورقى "  ! وأن المسلمون يحاولون" شيطنة أقباط المهجر " ! الذين هم أنبل الناس وأفضل الناس !

وشخص مثل هذا تتيقن فوراً أنه مريض ذهنيا ويعمل لحساب جهات أجنبية تريد تخريب مصر وتهديد أمنها واستقرارها بما يستوجب محاكمته بتهمة الخيانة العظمى  .. إذ أين هى الوطنية والنبل فى مظاهرات تهتف بحياة السفاحين والقتلة من زعماء العالم الصليبى ؟؟ أين هى الوطنية فى دعوات تطالب بعمل وطن صليبى للنصارى فى جنوب مصر ؟؟ أين هى الوطنية فى مظاهرات تسبّبت فى تدخل الاتحاد الأوربى و أمريكا لفرض وصايتهم على مصر ؟؟ أين هى الوطنية فى الدعوة لذبح المسلمين وإبادتهم وطردهم من مصر ؟؟

لكن هذا النازى الفاشى العنصرى لا يهمه إلا إحداث الضرر بـ الإسلام والمسلمين ، وليذهب الوطن إلى الجحيم .. إنه هو الذى يقوم بـ " شيطنة الإسلام " وتعاليمه ، من أجل الأموال الحرام التى يتقاضاها من اسياده الأرثوذكس .. ورغم ذلك يمارس الإسقاط الصفيق ، ويتهم من يفضحون خونة الداخل والمهجر بأنهم يريدون " شيطنة أقباط المهجر " !

استوقفنى يوم 30 / 1 / 2010م مقال مدفوع الأجر كتبه هذا النازى بموقع " إيلاف "  فى مدح سيده وعمه النافق الرعديد الشتّام " عدلى أبادير " ، أخذ يكيل فيه بلبل أفندى معلقات المديح البذئ المتهافت لتجميل صورة شيطان حقير نال لسانه البذئ الجميع ، حتى وصل به الأمر أن دعا إلى اغتيال الرئيس مبارك .. أخذ نبيل شرف الدين يلطم الخدود ويشق الجيوب لرحيل سيده عدلى .. لدرجة أن من يقرأ المقال يعتقد أن " بلبل " هو أرملة الخنزير عدلى أبادير !

هذا بعض ما قاله نبيل شرف الدين عن سيده وعمه عدلى أبادير فى ذات الوقت الذى شتم فيه الشهيد سيد قطب وشنّع عليه ووصفه بأنه من " شرار الخلق "  :

" ومن بين هؤلاء كان "عم عدلي"، كما كنت أحب مخاطبة المرحوم المهندس عدلي أبادير يوسف، الذي فجعت برحيله، وحتى الآن لم أزل مصدوماً لدرجة عطلت كل حواسي، وفي هذه اللحظة التي اكتب فيها، لا أصدق أنني لن أراه مرة أخرى، ولن أتبادل معه النكات والمناقشات، لأنه ذهب إلى حيث لا يعود الناس.. إلى رب كريم عادل ينصفهم.
حين رأيته أول مرة قبل سنوات، كنت مدعواً للمشاركة بالمؤتمر الأول لأقباط المهجر في مدينة زيورخ السويسرية، وقتها تأملته بعناية وهو يتنقل بمقعد متحرك، ويلح على رأسي سؤال: يا إلهي، كيف استطاع هذا الرجل الذي أقعده المرض حتى عن مجرد السير على قدميه أن يقيم الدنيا ويقعدها في مصر لدرجة يستنفر معها النظام كل أدواته الجبارة، ويختلف نشطاء الأقباط حتى مع قادتهم الروحيين، وكثيراً ما ينهش بعضهم بعضاً، لكن أحداً منهم لم أسمعه يجرؤ على النطق بكلمة سيئة أو غير لائقة بحق "عم عدلي"، لأنه هذا الرجل كما أسميته في مقال لي نشرته بصحيفة "المصري اليوم" كان بمثابة "البابا العلماني" للأقباط. " أ.هـ

قلت : نبيل النازى ما زال مصدوماً بنفوق الخنزير عدلى أبادير ، لدرجة أن حواسه كلها تعطلت ! إذ كيف يصدق أن ينبوع الدولارات الذى كان ينهمر عليه من سيده وتاج رأسه عمه عدلى ، سيتوقف ؟! كيف يصدق أن رحلاته إلى زيورخ وإقامته فى فنادقها ستتوقف ؟! نعم لابد أن تتعطل حواسك وأن ترفض تصديق نفوق سيدك عدلى ، فما كان يعطيه لك يجعلك عبد إحساناته إلى دهر الدهور ، والغريب أن نبيل يقول أن سيده عدلى ذهب إلى رب كريم عادل سينصفه ! وقطعاً سيعطيه الله تعالى جزاءه الذى يستحقه نظير سبه للإسلام وشراء ذمم الصبيان والغلمان من عبيد إحساناته .. أما إن كنت تقصد أنه ذهب إلى إلهه يسوع فإنه إلهه يسوع لن يملك له ضرا ولا نفعا .

يواصل بلبل نفاقه السمج علّ ورّثة الخنزير النافق يمنحونه بعض الدولارات :

" ساعات وأيام وليال طويلة قضيتها أتحدث مع عم عدلي، واستمع إليه، وأتعلم من خبرته وحكمته، وسجلت بصوته نحو عشرين ساعة من تلك المناقشات، وهذه ستصدر قريباً في كتاب أحسبه مهماً للغاية، كشهادة موثقة لرجل عاش زمنين.. زمن مصر الليبرالية وما بعدها من انتكاسات وخيبات حتى الآن.
أما ما لم أسجله من حوارات "عم عدلي"، فهي من الأهمية لدرجة لا يمكن الخوض فيها على الأقل الآن، كان أحياناً يمد يده ليغلق جهاز التسجيل، ويقول ما لا يمكنني حتى مجرد الإشارة إليه، والسبب ببساطة الذي ربما لا يعرفه الكثيرون أن الرجل كان لسنوات طويلة مستشاراً لبنوك سويسرية كبيرة، وما أدراك ما البنوك السويسرية، فهي ليست فقط خزائن طغاة الشرق والغرب من أموال الشعوب المنهوبة، لكنها أيضاً وربما هذا هو الأهم، خزائن لوثائق لو خرج بعضها للعلانية لتغير وجه التاريخ في هذا البلد أو تلك. " أ.هـ

قلت : نعم يبدو جلياً من كتاباتك الفاشية أنك تعلمت الكثير من سيدك وعمك وتاج راسك النافق عدلى أبادير .. فهذه النازية الإجرامية التى تتحدث بها عن الإسلام والمسلمين لا يمكن اكتسابها إلا من عمك عدلى .

يواصل نبيل الذى ليس له من اسمه أى نصيب :

" تعرف يا واد يا بلبل ايه مشكلة الحكومة المصرية معايا ؟، أنها متقدرش تخوفني ولا تعرف تشتريني"، قالها "عم عدلي" وهو يهبط على درجات السلم من مكتبه متكئاً على الجدار بيد، وبيده الأخرى عصاه التي يهش بها على غنمه، وله فيها مآرب أخرى.. كان يضحك من قلبه ويتحدث بصوت مرتفع كأنه يفاوض تجاراً مصريين في مكتبه وسط القاهرة، وليس في زيورخ التي تصنف باعتبارها أفخر وأجمل مدن الدنيا، وعاصمة المال والأعمال والمؤامرات. " أ.هـ

قلت : نعم أيها الواد .. أيها الغلام .. هذا هو قدرك عند أى نصرانى .. " واد " كما وصفك سيدك عدلى .. واد يطلقونه لهجاء الإسلام والتحدث بلسان نصارى المهجر ، وفى ذات الوقت تدعى الإسلام والليبرالية ..

عمك وسيدك عدلى كان مجرد " حرامى " خرج من مصر بفضيحة كبرى .. وبالفعل الحكومة لا تستطيع شرائه لأنه سرق من أموال الشعب ملايين هرب بها ليوظفها فى كل ما هو هدام ولا أخلاقى .

يقول بلبل مدافعاً عن سيده عدلى وجده الخؤون يعقوب حنا :

" في مستهل القرن الماضي وتحديداً بتاريخ 4 مارس سنة 1911م، دعا مطران أسيوط لعقد المؤتمر القبطي الأول، وكان ذلك عقب اغتيال رئيس الوزراء القبطي الشهير بطرس غالي باشا (1846 ـ 1910م)، وهذه الأيام مرّ قرن كامل على ذلك الحدث لكنه ربما كان النواة الأولى لظهور "المسألة القبطية"، وإن كانت هناك إرهاصات مبكرة تمثلت في تجربة "المعلم يعقوب"، التي يكتنفها الغموض نظراً لتقادم الحدث منذ الحملة الفرنسية، وعدم توثيق الأحداث وتحقيقها بشكل علمي موضوعي، لكن شاءت إرادة الله تعالى أن يسّخر رجلاً من خارج دائرة الكهنوت ليتصدى لحمل لواء "المسألة القبطية" على عاتقه. " أ.هـ

قلت : فى مستهل القرن الماضى كان يراهن أحبابك الأرثوذكس على الاحتلال الإنجليزى لمصر ليقيم لهم دولة " قبطية " ولم تفلح محاولاتهم الخيانية .. ومن قبل لم تفلح محاولات سيدك وقدوتك فى الخيانة يعقوب حنا الذى تحاول مستميتاً أن تظهره فى صورة البطل القومى .. كما لم تفلح محاولات سيدك النافق عدلى أبادير الذى هلك والخزى يلاحقه .

يقول الواد نبيل شرف الدين :

" ودعونا نعترف دون مكابرة أو لغو فارغ بأن هناك بالفعل أزمة هوية في مصر لعلها الجذور الحقيقية للمسألة القبطية، فهناك ملايين المصريين يتساءلون: هل حقاً نحن عرب؟، وهل الإيمان بالدين الإسلامي يعني بالضرورة أن نكون "عرباً"؟، ثم ألا تشكل الأقلية المسلمة في الهند مثلاً أعداداً ربما تتجاوز كافة المسلمين العرب؟ وهل اللغة التي يستخدمها المصريون في حياتهم اليومية هي العربية، أم أنها لغة خاصة بها مفردات فرعونية وقبطية ويونانية وغيرها، وحتى لو سلمنا جدلاً بأنها لغة عربية، فهل تعد اللغة عنصراً حاسماً في مسألة الهوية الحضارية؟، ولو كان الأمر هكذا، فهل يمكن أن نعتبر دولة مثل غانا جزءاً من الأمة الفرنسية لأن مواطنيها يتحدثون الفرنسية، أو هل نعتبر كينيا إقليماً بريطانياً لأن الإنجليزية هي اللغة السائدة هناك؟ وكيف نصنف سويسرا التي يتحدث مواطنوها أربع لغات؟ " أ.هـ

قلت : دعنا نعترف دون مكابرة أو لغو فارغ ، أنك وأمثالك يا واد يا نبيل هم سبب الاحتقان الطائفى ، وهم رموز الخيانة للوطن .. أنت ترى نفسك أرثوذكسى قبطى .. نحن نرى أنفسنا " مصريون ندين بالإسلام " .. لغتنا هى العربية .. هى لغة كتابنا المقدس .. أما أنت يا بلبل فلغة كتابك المقدس هى الآرامية والعبرية واليونانية .. فلا داعى للمماحكة السخيفة .. وليتك تتشجع وتكتب مقالك مدفوع الأجر فى المصرى اليوم بـ اللغة " القبطية " أو " الهيروغليفية " وثق أن أشقاء عقيدتك سيفهمون !

يقول بلبل محاولا تجميل خيانه سيده عدلى :

" "إللي خلف ما ماتش"، ولعم عدلي أبناء جسديين وأضعافهم من أبنائه الروحيين والفكريين، لا يمكنني تسميتهم ليس فقط لأنهم بالمئات وربما الآلاف، لكن حتى لا انسى اسماً ربما لا اعرف أنه من أبناء عم عدلي الذي أفتقدته أباً وطنياً مخلصاً، علمني ذات يوم درساً لن أنساه ما حييت، حين سألته لماذا تصدع نفسك بهذه القضية وأنت مريض وكبير في السن، وتتعرض لعشرات من محاولات الاغتيال المعنوي، ليس فقط من قبل النظام وصبيته، بل أيضاً من داخل البيت القبطي ذاته، فوقف الرجل متكئاً على عصاه وأمسك كتفي برفق قائلاً: "بلغة رجال الأعمال أنا موافق على إبرام صفقة أدفع فيها سمعتي وراحتي وسلامي النفسي في أواخر عمري، مقابل أن أكون مرفوع الرأس حين يسألني ربنا عما فعلته لمساعدة إمرأة قبطية فقيرة.. تعيش في أحد النجوع أو القرى النائية في أقصى جنوب مصر، تدفع ثلاثة فواتير للاضطهاد، فهي مضطهدة لأنها إمرأة، ومضطهدة أيضاً لأنها فقيرة، وأخيراً لأنها قبطية، بينما أستمتع أنا وغيري برغد العيش والأمان والمال وغيرها من متع الحياة"، ثم استدرك متسائلاً: "ماذا يمكن أن نقوله لربنا في يوم سيأتي إن عاجلاً أو آجلا؟".. ومرة أخرى سالت من عينه دمعة لم يجتهد هذه المرة في اخفائها. " أ.هـ

قلت : سيدك النافق مهما خلف فقد نفق ونفقت معه الخيانة .. نعم ترك خلفه قطيع كبير من الخونة الذين يقاتلون من أجل خيانته وشتائمه .. نعم خلف كائناً مثلك يخون الوطن ويزدرى الإسلام .. نعم خلف حثالة المجتمع الذين يقتاتون على غائط الكنائس .

لم يكن سيدك يا واد يا نبيل يريد مساعدة امرأة فقيرة فى جنوب مصر ، لكنه كان يريد عمل دولة فى جنوب مصر تكون مخلب قط ينهش فى صدر العروبة والإسلام .. لو كان سيدك عدلى أبادير يريد مساعدة امرأة قبطية لطالب سيدك شنودة الثالث أن يعطى المرأة حق الطلاق .. أن يطالب شنودة بحذف الفقرات الواردة فى الكتاب المقدس وتجعل المرأة كائن نجس لا حق له فى أى شئ .. لقد سالت دموع سيدك عدلى لأنه رأى أن مصر دولة مسلمة عربية .

يختتم الواد نبيل شرف الدين مقاله الخيانى الفج بقصيدة غزل فجة فى النافق عدلى أبادير "  :

" عاش رجلاً مرفوع الرأس، ومات سيد الرجال وأنبلهم، وأكثر من عرفتهم اتساقاً مع النفس وإخلاصاً لقضيته، لقد ذاب "عم عدلي" في المسألة القبطية، حتى أصبحت أهم مشروعات حياته، لكن دعوني اعترف ببساطة أنني افتقد هذا الرجل بشدة، وهو الآن في "دار الحق"، في ملكوت ربه، ولا يملك لي ولا لغيري نفعاً ولا ضرّاً، من هنا فكل كلمة أكتبها هي لوجه الله والحقيقة، بحق رجل كبير، شرفت بالاقتراب من عالمه الواسع، ونهلت من حكمته، ورضعت من شهامته وحماسه، ولمست إنسانيته الفياضة، وكلي ثقة أن هناك كثيرين ممن رباهم "عم عدلي" سيحملون راية النضال من أجل وطن أجمل، ومستقبل أفضل، لا أشك في هذا مطلقاً، لكن كل ما يحزنني الآن ويكسر قلبي، أنني لن أرى "عم عدلي" مرة أخرى، فارقد بسلام أيها الرجل النبيل، وأبناؤك ماضون على الدرب حتى نلقاك جميعاً، وكما نقول في مصر "إللي خلف ما ماتش".. وما أكثر أبنائك الروحيين، فمثلك لا يموتون. " أ.هـ

قلت : نعم سيدك عدلى هو سيد الرجال .. الرجال الذين يبيعون وطنهم .. الرجال الذين يسبون الإسلام .. الرجال الذين لم يصلوا لحذاء صبى مسلم .. الرجال الذين هم بلا شرف وبلا دين .. هو سيد كل منافق خؤون يبيع دينه بدولارات معدودة .. نعم أنت تفتقد النافق عدلى .. لأن " السبوبة " ضاعت ، وتذاكر الطائرة المتجهة لـ زيورخ ضاعت معها .. لك أن تسير على دربه فى الخيانة والتآمر .. لك أن تسير على دربه فى البذاءة والشتائم وقلة الأدب والردح .. لك أن تكتب لوجه يسوع و الأرثوذكسية لا لوجه الله تعالى الذى يلعن كل خائن .. سيدك عدلى لم يمت لأنه اشترى نفوس وذمم خصيان يدافعون عنه ويردون له جميل الدولارات التى اشتراهم بها ، بنفاق فج رخيص .

والله المستعان .



--
--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
Google‏ مجموعة "al3wasem · العواصم من القواصم".
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى al3wasem2@googlegroups.com
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى al3wasem@yahoogroups.com
للاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى al3wasem2-subscribe@googlegroups.com
للالغاءء للاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى al3wasem2-unsubscribe@googlegroups.com
الرجاء زيارة المجموعة على  http://groups.google.com.sa/group/al3wasem2?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

ليست هناك تعليقات: